يراهن الكثير من المراقبين للجولة الخليجية التاريخية لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، التي استهلها أمس (السبت) بزيارة دولة الإمارات العربية المتحدة، لتشمل بعد ذلك كلاً من قطر، والبحرين، والكويت، على أنها وثبة جديدة للقيادة السعودية في تعزيز دور مجلس التعاون الخليجي، والدفع به نحو الاتحاد، وإذابة كل ما من شأنه تعكير الصفو بين الأشقاء.
ويصف البعض هذه الجولة بالفرح الخليجي، كونه سيثمر عن نتائج تصب في مصلحة دول الخليج وأمنها واستقرارها على كافة الأصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لدول الخليج وترؤسه المرتقب لوفد المملكة في القمة الخليجية التي ستنعقد الثلاثاء المقبل في المنامة، تأتي في ظروف حساسة تعصف بالمنطقة، وتحتاج إلى التعاضد الخليجي القوي والتشاور حيال مجمل القضايا التي تمثل هاجسا لدول وشعوب المنطقة. ويثق البيت الخليجي بالقيادة السعودية وقوتها في مواجهة التحديات والمخاطر المحيطة بمجلس التعاون، وحماية هذا الكيان الخليجي من أي تهديدات خارجية.
ويصف البعض هذه الجولة بالفرح الخليجي، كونه سيثمر عن نتائج تصب في مصلحة دول الخليج وأمنها واستقرارها على كافة الأصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لدول الخليج وترؤسه المرتقب لوفد المملكة في القمة الخليجية التي ستنعقد الثلاثاء المقبل في المنامة، تأتي في ظروف حساسة تعصف بالمنطقة، وتحتاج إلى التعاضد الخليجي القوي والتشاور حيال مجمل القضايا التي تمثل هاجسا لدول وشعوب المنطقة. ويثق البيت الخليجي بالقيادة السعودية وقوتها في مواجهة التحديات والمخاطر المحيطة بمجلس التعاون، وحماية هذا الكيان الخليجي من أي تهديدات خارجية.