أظهر استطلاع للرأي أمس (الجمعة) أن الناخبين الفرنسيين يرغبون في فوز رئيس الوزراء إيمانويل فالس بترشيح الحزب الاشتراكي لخوض الانتخابات الرئاسية في العام القادم بعد ساعات من إعلان الرئيس فرانسوا أولوند عدم نيته الترشح لفترة ثانية. ويدعم فالس إلى حد كبير الميول المؤيدة لقطاع الأعمال ما دفع الكثير من الناخبين اليساريين إلى أن يديروا ظهورهم لأولوند بعد أن أوصلوه إلى السلطة عام 2012.
وأفاد استطلاع الرأي الذي أجرته مؤسسة (هاريس إنترآكتيف) بعد إعلان أولوند الليلة قبل الماضية أنه لن يترشح لولاية ثانية، أن غالبية المشاركين يريدون أن يفوز فالس بالانتخابات التمهيدية للحزب الاشتراكي في يناير. وأيد 24 % من الناخبين المشاركين ترشيح فالس في مقابل 14 % لمنافسه الصاعد آرنو مونتبورج في حين قال 47 % إنهم لا يريدون أيا من المرشحين الثمانية الذين طرحت أسماؤهم في الاستطلاع ومن بين الناخبين الذين وصفوا أنفسهم بأنهم يميلون إلى اليسار كان فالس الأوفر حظا بنيله تأييد 30 % في مقابل 20 % لمونتبورج. وفاز فالس بتأييد 57 % من المشاركين في الاستطلاع من المنتمين للحزب الاشتراكي في مقابل 15 % لمونتبورج.
وأفاد استطلاع الرأي الذي أجرته مؤسسة (هاريس إنترآكتيف) بعد إعلان أولوند الليلة قبل الماضية أنه لن يترشح لولاية ثانية، أن غالبية المشاركين يريدون أن يفوز فالس بالانتخابات التمهيدية للحزب الاشتراكي في يناير. وأيد 24 % من الناخبين المشاركين ترشيح فالس في مقابل 14 % لمنافسه الصاعد آرنو مونتبورج في حين قال 47 % إنهم لا يريدون أيا من المرشحين الثمانية الذين طرحت أسماؤهم في الاستطلاع ومن بين الناخبين الذين وصفوا أنفسهم بأنهم يميلون إلى اليسار كان فالس الأوفر حظا بنيله تأييد 30 % في مقابل 20 % لمونتبورج. وفاز فالس بتأييد 57 % من المشاركين في الاستطلاع من المنتمين للحزب الاشتراكي في مقابل 15 % لمونتبورج.