تتواصل حرب الأسعار بين شركات الدواجن الصغيرة والكبيرة للأسبوع الثاني على التوالي، إذ عمدت بعض الشركات الصغيرة لخفض قيمة منتجاتها في عروض خاصة، لتصل إلى 8.5ــ 9.5 ريال مقابل 11 ريالا زنة «1000 غرام»، فيما وحدت سعر جميع الأحجام عند مستوى 11 ريالا بدلا من 12ــ 14 ريالا.
وقال المهندس أشرف حسن (متعامل) إن الشركات الصغيرة التي لا تتجاوز طاقتها الإنتاجية حاجز 20ــ 30 ألف دجاجة يوميا، أطلقت منذ أسبوعين حملات لتخفيض الأسعار ضمن عروض خاصة، في وقت تزايدت فيه مخاوف الشركات الصغيرة من سيطرة الشركات الكبرى على الحصة الكاملة للسوق، مبينا أن الشركات الكبرى لديها القدرة للسيطرة على السوق، خاصة أنها تمتلك أسطولا متكاملا للتسويق، إضافة للطاقة الإنتاجية الكبيرة التي تتراوح بين 800ــ 900 ألف دجاجة يوميا.
وذكر أن أسعار الدواجن الحية حافظت على استقرارها خلال الفترة القليلة الماضية، لتقف عند مستوى 7- 7.25 ريال للدجاجة، مضيفا أن المزارع التي تسوق إنتاجها في المنطقة الشرقية تبلغ حاليا 4 مزارع، تضخ مليون دجاجة من الأحجام الكبيرة «1200ــ 1450» جراما.
بدوره، أوضح المهندس فتحي السعيد «متعامل» أن غالبية مزارع الدواجن اتخذت الإجراءات اللازمة لمحاصرة ظهور الفيروسات التي تنشط خلال فصل الشتاء، ولم تسجل ظهور أمراض على الإطلاق، مشيرا إلى أن الأمراض التي تظهر خلال فصل الشتاء تتركز في مرض نيوكاسل وانفلونزا الطيور، وبعض الأمراض الفيروسية التي تؤثر على عملية التنفس لدى الطيور، ما يسهم في ظهور حالات من النفوق تتجاوز المعدل الطبيعي في الدورة الواحدة، إذ أن معدل النفوق الطبيعي في الدورة الواحدة لا يتجاوز 1-3%.
وأضاف أن الحركة الشرائية في السوق المحلية في الغالب تنشط مع بداية الشهر واستلام الرواتب، واصفا إياها هذا الشهر بـ«النائمة»، مؤملا أن تشهد الأيام القادمة تحولات إيجابية في تحريك السوق، خصوصا في ظل «العروض الخاصة» التي تقدمها شركات الدواجن المبردة، للحصول على حصة في الأسواق في ظل التراجع المستمر في الاستهلاك اليومي.
وقال المهندس أشرف حسن (متعامل) إن الشركات الصغيرة التي لا تتجاوز طاقتها الإنتاجية حاجز 20ــ 30 ألف دجاجة يوميا، أطلقت منذ أسبوعين حملات لتخفيض الأسعار ضمن عروض خاصة، في وقت تزايدت فيه مخاوف الشركات الصغيرة من سيطرة الشركات الكبرى على الحصة الكاملة للسوق، مبينا أن الشركات الكبرى لديها القدرة للسيطرة على السوق، خاصة أنها تمتلك أسطولا متكاملا للتسويق، إضافة للطاقة الإنتاجية الكبيرة التي تتراوح بين 800ــ 900 ألف دجاجة يوميا.
وذكر أن أسعار الدواجن الحية حافظت على استقرارها خلال الفترة القليلة الماضية، لتقف عند مستوى 7- 7.25 ريال للدجاجة، مضيفا أن المزارع التي تسوق إنتاجها في المنطقة الشرقية تبلغ حاليا 4 مزارع، تضخ مليون دجاجة من الأحجام الكبيرة «1200ــ 1450» جراما.
بدوره، أوضح المهندس فتحي السعيد «متعامل» أن غالبية مزارع الدواجن اتخذت الإجراءات اللازمة لمحاصرة ظهور الفيروسات التي تنشط خلال فصل الشتاء، ولم تسجل ظهور أمراض على الإطلاق، مشيرا إلى أن الأمراض التي تظهر خلال فصل الشتاء تتركز في مرض نيوكاسل وانفلونزا الطيور، وبعض الأمراض الفيروسية التي تؤثر على عملية التنفس لدى الطيور، ما يسهم في ظهور حالات من النفوق تتجاوز المعدل الطبيعي في الدورة الواحدة، إذ أن معدل النفوق الطبيعي في الدورة الواحدة لا يتجاوز 1-3%.
وأضاف أن الحركة الشرائية في السوق المحلية في الغالب تنشط مع بداية الشهر واستلام الرواتب، واصفا إياها هذا الشهر بـ«النائمة»، مؤملا أن تشهد الأيام القادمة تحولات إيجابية في تحريك السوق، خصوصا في ظل «العروض الخاصة» التي تقدمها شركات الدواجن المبردة، للحصول على حصة في الأسواق في ظل التراجع المستمر في الاستهلاك اليومي.