الناس

أنا الانسان

سمعا عن عروس فاتنة.. فشدا الرحال من مرسيليا الفرنسية.. ليحطا أمام بيت نصيف في جدة التاريخية، حيث الجمال والعراقة. (تصوير: عمرو سلام)