أعلن مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي اليوم (الأحد)، افتتاح مبيعات التذاكر للجمهور، لحضور عروض الأفلام والندوات وبقية البرامج، في المهرجان الذي ينطلق في الـ12 إلى الـ21 من مارس القادم.
ومن المتوقع أن تكون أسعار تذاكر حضور عروض الأفلام أرخص من الأسواق التجارية. ودعا القائمون على المهرجان جميع المهتمين بالأفلام لحضور مختلف الدورات والورش والعروض.
وأشار مدير المهرجان محمود صباغ إلى أن مهرجانا دوليا بهذا الحجم يمنح السينمائيين السعوديين فرصة لرواية القصص المحلية، مضيفاً في مقابلة مع مجلة «هوليوود ريبورتر» الأمريكية: «لم نعد نخجل من التعبير عن أنفسنا، لم نعد نخجل من مناقشة قضايانا ودعوة الآخرين للحضور ورؤية كيف نعيش».
وقال صباغ: «70% من سكان المملكة تقل أعمارهم عن 30 عاماً، وذهب الكثير من المخرجين الطموحين للدراسة في الخارج وعادوا الآن مخرجين محترفين يريدون أن يرووا قصصا وأن يكونوا جزءا من صناعة الأفلام في المملكة».
وفيما يأمل صباغ بالعودة إلى مكانه خلف الكاميرا مخرجا بمجرد انتهاء المهرجان، يصف تجربته بالتعامل مع المهرجان بأنه «فيلم كبير ينتجه»، قائلا: «أشعر أحيانا بالألم لأنني لا أخرج أي أعمال الآن، لكن أشعر بالرضا لأنني أساعد في بناء شيء عميق للصناعة والمجتمع». وأضاف: «يسعدني أن أكون جزءا من التغيير وأن أفعل شيئا يتردد صداه إلى الأبد».
ومن المتوقع أن تكون أسعار تذاكر حضور عروض الأفلام أرخص من الأسواق التجارية. ودعا القائمون على المهرجان جميع المهتمين بالأفلام لحضور مختلف الدورات والورش والعروض.
وأشار مدير المهرجان محمود صباغ إلى أن مهرجانا دوليا بهذا الحجم يمنح السينمائيين السعوديين فرصة لرواية القصص المحلية، مضيفاً في مقابلة مع مجلة «هوليوود ريبورتر» الأمريكية: «لم نعد نخجل من التعبير عن أنفسنا، لم نعد نخجل من مناقشة قضايانا ودعوة الآخرين للحضور ورؤية كيف نعيش».
وقال صباغ: «70% من سكان المملكة تقل أعمارهم عن 30 عاماً، وذهب الكثير من المخرجين الطموحين للدراسة في الخارج وعادوا الآن مخرجين محترفين يريدون أن يرووا قصصا وأن يكونوا جزءا من صناعة الأفلام في المملكة».
وفيما يأمل صباغ بالعودة إلى مكانه خلف الكاميرا مخرجا بمجرد انتهاء المهرجان، يصف تجربته بالتعامل مع المهرجان بأنه «فيلم كبير ينتجه»، قائلا: «أشعر أحيانا بالألم لأنني لا أخرج أي أعمال الآن، لكن أشعر بالرضا لأنني أساعد في بناء شيء عميق للصناعة والمجتمع». وأضاف: «يسعدني أن أكون جزءا من التغيير وأن أفعل شيئا يتردد صداه إلى الأبد».