فندق النيل ريتز- كارلتون القاهرة
فندق النيل ريتز- كارلتون القاهرة
مدير إدارة التسويق والمبيعات محمد القيعي
مدير إدارة التسويق والمبيعات محمد القيعي
-A +A
«عكاظ» (القاهرة)

يقدم فندق النيل ريتز-كارلتون القاهرة والواقع على نهر النيل، لضيوفه الذين يقصدون المدينة بهدف الترفيه أو الأعمال ملاذاً فخماً في قلب العاصمة المصرية التي تشتهر بغناها التاريخي وبخدماتها المتميزة.

ويوفر الفندق الفخم الواقع على ضفاف النيل للزوار من كافة أنحاء العالم، بوابة مميّزة تسمح لهم التعرّف على أشهر المعالم التاريخية في العالم. وقال مدير إدارة التسويق والمبيعات للفندق محمد القيعي: «تجمع القاهرة ما بين عظمة الماضي وحيوية الحاضر، فيما تمضي قدماً نحو مستقبل واعد».

وأضاف قائلاً: «لطالما جذبت المدينة بسحرها الزوار على مر القرون بفضل ما تتمتع به من مزايا، مثل التاريخ العريق والتجارة والثقافة، لتجتذب عشّاق المغامرات والعائلات ومسافري الأعمال حتّى يومنا هذا. ويقدم فندق النيل ريتز-كارلتون القاهرة تجربة إقامة فاخرة، وذلك بهدف الارتقاء إلى مستوى توقعات المسافرين الذين ينظرون إلى الفخامة على أنها جزء أصيل من تجربة السفر المتكاملة، وقد أدّى هذا الأمر إلى تعزيز مكانة القاهرة كوجهة رائدة.»

ويحظى الزوّار القادمون بقصد الترفيه أو الأعمال بأفضل الخدمات التي تلائم احتياجاتهم ضمن الفندق الذي يشمل 331 غرفة وجناحاً، ويتمتّع بمرافق فائقة التطور مثل حمام سباحة أوليمبي، وقاعات الاجتماعات والاحتفلات ومرافق الأعمال، أمّا زوار مصر من الذوّاقة، فيستقبلهم الفندق بتشكيلة متنوعة من المطاعم والمقاهي، التي تقدّم خيارات مبتكرة من المطابخ العربية والإيطالية وغيرها من المطابخ العالمية.

وتتيح القاهرة لزوارها العرب والأجانب طيفاً واسعاً من الإمكانات الفاخرة التي تسمح بإعادة اكتشاف المدينة بأساليب جديدة ومبتكرة، بدءاً من الجولات في النيل على متن قوارب، ووصولاً إلى جولات التعرّف على فن الطهي والجولات الخاصّة لزيارة الإهرامات؛ حيث يكفل هذا الصرح التاريخي المهيب بإذهال من يزورون القاهرة للمرة الأولى.

وبإمكان محبّي الثقافة والفن -الذين لا تتوقف طموحاتهم عند الأهرامات وأبو الهول- الاستمتاع بالمشهد الفني في القاهرة، والذي تتراوح خياراته المتنوعة ما بين الفن الإسلامي الأصيل واللوحات الانطباعية. في حين يستطيع الباحثون عن المذاق المميّز استكشاف البصمة المميّزة لمطبخ القاهرة، التي كانت بمثابة بوتقة انصهرت فيها حضارات عديدة لتثري طابعها، وتجعل منها الوجهة الفريدة التي نعرفها الآن؛ إذ تنبض المدينة بصنوف شتّى من الأطباق والوصفات القادمة من كل أنحاء المعمورة، والتي تحظى بإعجاب خبراء التذوّق والطهي وعامّة الناس على حد سواء.

واختتم القيعي قائلاً: «ما من شك بأن القاهرة وجهة نابضة بالحياة، وسيكتشف زوّارها ما سيعجبهم دوماً بغض النظر عن الهدف من زيارتهم، سواء كان العمل أو الترفيه أو زيارة عائلية».