تغنت شبكة ESPN الأمريكية من خلال تقرير نشرته عبر موقعها الإلكتروني، بأداء منتخب الصقور الخضر خلال تصفيات آسيا المؤهلة إلى كأس العالم 2022 بقطر.
وشدد التقرير على أهمية مباراة المنتخب السعودي ضد أستراليا غدا (الخميس) في سيدني.
ونوهت ESPN عبر تقريرها بتميز المنتخب السعودي كونه الفريق الوحيد في الدور الثالث من التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2022 برقم قياسي مثالي بعد أربع مباريات، عقب فوزه الأخير ضد الصين في أكتوبر.
وزاد التقرير، أنه في حين تم ترشيح اليابان وأستراليا على أنهما المتصدران المحتملان في بداية الدور الثالث، لكن المنتخب السعودي شكل تهديدا حقيقيا على أرض الملعب، مضيفا أن ما حققه الأخضر في المباريات الأربع الأولى فاق التوقعات.
وذكر التقرير أن انتصار المنتخب السعودي على غريمه التاريخي المنتخب الياباني كان بمثابة دفعة قوية لآفاق الأخضر ولثقة لاعبيه أيضا.
وأشار التقرير إلى أن الصقور الخضر لن ينتظروا طويلا لإثبات قوتهم وتألقهم مرة أخرى، حين يواجهون منتخب أستراليا غدا في ملعب غرب سيدني، الذي يلعب على أرضه لأول مرة منذ أكثر من عامين.
وختمت شبكة ESPN تقريرها بالثناء على قيادة المدرب هيرفي رينارد، الذي بدا أنه وجد التوازن الصحيح بين الشباب والخبرة في المنتخب السعودي، ليثبت في كل فرصة هو ولاعبوه بأنهم ليسوا مجرد فريق متظاهر بالمنافسة، بل منافسون حقيقيون في المجموعة الثانية.
وشدد التقرير على أهمية مباراة المنتخب السعودي ضد أستراليا غدا (الخميس) في سيدني.
ونوهت ESPN عبر تقريرها بتميز المنتخب السعودي كونه الفريق الوحيد في الدور الثالث من التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2022 برقم قياسي مثالي بعد أربع مباريات، عقب فوزه الأخير ضد الصين في أكتوبر.
وزاد التقرير، أنه في حين تم ترشيح اليابان وأستراليا على أنهما المتصدران المحتملان في بداية الدور الثالث، لكن المنتخب السعودي شكل تهديدا حقيقيا على أرض الملعب، مضيفا أن ما حققه الأخضر في المباريات الأربع الأولى فاق التوقعات.
وذكر التقرير أن انتصار المنتخب السعودي على غريمه التاريخي المنتخب الياباني كان بمثابة دفعة قوية لآفاق الأخضر ولثقة لاعبيه أيضا.
وأشار التقرير إلى أن الصقور الخضر لن ينتظروا طويلا لإثبات قوتهم وتألقهم مرة أخرى، حين يواجهون منتخب أستراليا غدا في ملعب غرب سيدني، الذي يلعب على أرضه لأول مرة منذ أكثر من عامين.
وختمت شبكة ESPN تقريرها بالثناء على قيادة المدرب هيرفي رينارد، الذي بدا أنه وجد التوازن الصحيح بين الشباب والخبرة في المنتخب السعودي، ليثبت في كل فرصة هو ولاعبوه بأنهم ليسوا مجرد فريق متظاهر بالمنافسة، بل منافسون حقيقيون في المجموعة الثانية.