عندما كانت البيئة المحيطة له غير محفزة أصر على تكملة المشروع.. عمل في عدة شركات بعد حصوله على «بكالوريوس التسويق»، ومواجهة العواصف الثلجية فترة الشتاء أثناء وجوده في أمريكا، فكر في إنشاء مشروع تقني «ريادة تيك» (Riyadah_Tech@).. دخولاً إلى برامج حاضنات ومسرعات الأعمال.. جمع الشاب المتطلع في مشروعه المهتمين بريادة الأعمال كل أسبوعين وتأسيس المشاريع دورياً وتبادل الخبرة والتجارب.. إنه الشاب الطموح طلال عبدالله.
وهناك نقطة تحول في حياته بعد التخرج (2014).. فعندما بدأ الدراسة في الولايات المتحدة الأمريكية كانت تواجهه صعوبة التنقل بين عمله ومنزله لبعد المسافة بينهما ووجود العواصف الثلجية في الشتاء، فقرر إنشاء المشروع.. وفي أول لقاء مع شريكه أحمد دمياطي (مؤسس لعدة مشاريع وخبرة في ريادة الأعمال من «السيليكون ڤالي») أكمل معه المشروع بدعم فريق عمل شبابي.. فكل من ينضم إلى الفريق يضيف شيئاً جديداً.. بداية من الرئيس التنفيذي سارة باناجة، ومدير الجودة عبدالرحمن مندر، ومدير منطقة الرياض رفا سعد، ومدير منطقة المدينة آلاء معوض، ومدير منطقة جدة عاطف ساب، ومدير منطقة الدمام عمر الشامسي، ومدير منطقة ينبع ريان سبيه.
وثمة ميزة لطلال أنه أسس عمله الخاص وهو على رأس الوظيفة، فكان عليه أن يتعلم المهارات والمعرفة المطلوبة قبل البدء، وأن يتحلّى بالإصرار والشغف، ليؤكد أن أساس المشاريع في بداياتها هو الاتفاق في المبدأ وقيم والتعاون والتمكين.
المشروع يستهدف «المجايلة»، وهو نقل التجارب من جيل إلى آخر، فاستهدف أصحاب الأفكار والخبرات والأطفال والطلاب حتى المرحلة الجامعية، خصوصاً أن مجال «ريادة الأعمال» واعد وتتوافر فيه الكثير من الفرص.
وهناك نقطة تحول في حياته بعد التخرج (2014).. فعندما بدأ الدراسة في الولايات المتحدة الأمريكية كانت تواجهه صعوبة التنقل بين عمله ومنزله لبعد المسافة بينهما ووجود العواصف الثلجية في الشتاء، فقرر إنشاء المشروع.. وفي أول لقاء مع شريكه أحمد دمياطي (مؤسس لعدة مشاريع وخبرة في ريادة الأعمال من «السيليكون ڤالي») أكمل معه المشروع بدعم فريق عمل شبابي.. فكل من ينضم إلى الفريق يضيف شيئاً جديداً.. بداية من الرئيس التنفيذي سارة باناجة، ومدير الجودة عبدالرحمن مندر، ومدير منطقة الرياض رفا سعد، ومدير منطقة المدينة آلاء معوض، ومدير منطقة جدة عاطف ساب، ومدير منطقة الدمام عمر الشامسي، ومدير منطقة ينبع ريان سبيه.
وثمة ميزة لطلال أنه أسس عمله الخاص وهو على رأس الوظيفة، فكان عليه أن يتعلم المهارات والمعرفة المطلوبة قبل البدء، وأن يتحلّى بالإصرار والشغف، ليؤكد أن أساس المشاريع في بداياتها هو الاتفاق في المبدأ وقيم والتعاون والتمكين.
المشروع يستهدف «المجايلة»، وهو نقل التجارب من جيل إلى آخر، فاستهدف أصحاب الأفكار والخبرات والأطفال والطلاب حتى المرحلة الجامعية، خصوصاً أن مجال «ريادة الأعمال» واعد وتتوافر فيه الكثير من الفرص.