في تكرار للمشهد المكتظ لسكان مدينة الطائف في كل عام، تمتد طوابير المركبات داخل شارع عكاظ، باحثة عن مركن لها وسط صيحات باعة «السوبيا»، واصطفاف زبائن المحلات التجارية على الأرصفة في ضفتيه، أمام محلات بيع الفول والتميس التي يندر أن تخلو سفرة منها في رمضان، ليبدأ سكان «عروس المصايف» يومياً سباقهم قبل الإفطار على «الفول» والذي يندر أن ينتهي لأحدهم دون الحصول على «قسيمة».
ولا يقف الازدحام المروري لسكان «بستان مكة» على شارع عكاظ فحسب، بل يتجاوز ذلك إلى العديد من الشوارع المحورية في الطائف بسبب وجود عشرات المطاعم فيها، الأمر الذي يشكل ضغطا كبيرا على حركة السير، منذ أولى ساعات العصر حتى أذان المغرب، فيما تعمل إدارة المرور في المحافظة على ضبط الحركة وتفكيك الزحام وتحرير المخالفات لمعوقي حركة السير، في ساعات الذروة الرمضانية.
ولا يقف الازدحام المروري لسكان «بستان مكة» على شارع عكاظ فحسب، بل يتجاوز ذلك إلى العديد من الشوارع المحورية في الطائف بسبب وجود عشرات المطاعم فيها، الأمر الذي يشكل ضغطا كبيرا على حركة السير، منذ أولى ساعات العصر حتى أذان المغرب، فيما تعمل إدارة المرور في المحافظة على ضبط الحركة وتفكيك الزحام وتحرير المخالفات لمعوقي حركة السير، في ساعات الذروة الرمضانية.