كشف الصحفي البريطاني جيك هانراهان، أن نظام أردوغان كان يحتجز زوجة زعيم «داعش» أبو بكر البغدادي وابنته منذ يونيو 2018، إلا أنها لم تخبر أحداً، في إشارة إلى أن أنقرة كانت تتستر عليهما.
واستغرب من التصريحات الأخيرة لأردوغان التي قال فيها إن أفراداً من الدائرة المقربة للبغدادي، الذي قتل أخيرا يحاولون الدخول إلى تركيا، في الوقت الذي كانت أنقرة تحتجز فيه زوجة البغدادي وابنته منذ أكثر من عام دون الإفصاح عن ذلك.
وقال جيك على حسابه في «تويتر» أمس: «يا للغرابة. إن تركيا احتجزت زوجة البغدادي وابنته منذ يونيو 2018، إلا أنها لم تخبر أحداً».
وكان أردوغان قال (الخميس)، إن أفراداً من «الدائرة المقربة» لزعيم «داعش» المقتول حاولوا دخول تركيا قادمين من سورية. وأضاف أن عدد الأشخاص الذين تربطهم صلات عائلية بالبغدادي الذين قبضت عليهم تركيا «يقترب من الوصول إلى أكثر من عشرة أفراد». هذه التصريحات هي الثانية له في غضون أيام للإعلان عن مساعي أنقرة للقبض على أعضاء تنظيم «داعش»، الذين كانوا مقربين من البغدادي. وقالت السلطات التركية هذا الأسبوع إنها قبضت على أخت البغدادي الكبرى وزوجها وزوجة ابنها وخمسة أطفال في سورية.
واستغرب من التصريحات الأخيرة لأردوغان التي قال فيها إن أفراداً من الدائرة المقربة للبغدادي، الذي قتل أخيرا يحاولون الدخول إلى تركيا، في الوقت الذي كانت أنقرة تحتجز فيه زوجة البغدادي وابنته منذ أكثر من عام دون الإفصاح عن ذلك.
وقال جيك على حسابه في «تويتر» أمس: «يا للغرابة. إن تركيا احتجزت زوجة البغدادي وابنته منذ يونيو 2018، إلا أنها لم تخبر أحداً».
وكان أردوغان قال (الخميس)، إن أفراداً من «الدائرة المقربة» لزعيم «داعش» المقتول حاولوا دخول تركيا قادمين من سورية. وأضاف أن عدد الأشخاص الذين تربطهم صلات عائلية بالبغدادي الذين قبضت عليهم تركيا «يقترب من الوصول إلى أكثر من عشرة أفراد». هذه التصريحات هي الثانية له في غضون أيام للإعلان عن مساعي أنقرة للقبض على أعضاء تنظيم «داعش»، الذين كانوا مقربين من البغدادي. وقالت السلطات التركية هذا الأسبوع إنها قبضت على أخت البغدادي الكبرى وزوجها وزوجة ابنها وخمسة أطفال في سورية.