قُتل أكثر من 30 مدنيا صباح اليوم (السبت) في قصف جوّي على مدينة زملكا في الغوطة الشرقية التي تستهدفها قوات نظام بشار الأسد بهجوم عنيف يهدف إلى استعادة آخر معقل لمقاتلي المعارضة قرب العاصمة، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وكان المدنيون تجمعوا للخروج إلى مناطق تسيطر عليها قوات الأسد.
ولم يتمكن المرصد من تحديد ما إذا كان الطيران تابعا لنظام الأسد أو أن الطيران الروسي نفذ هذه الغارات.
وتمكنت قوات نظام الأسد منذ 18 فبراير من السيطرة على 70% من الغوطة التي تحاصرها منذ خمس سنوات تقريبا، وفصلها إلى ثلاثة جيوب.
وأشار المرصد إلى أن موجة جديدة من النازحين تضم نحو 10 آلاف شخص خرجوا من الجيب الخاضع لسيطرة مقاتلي المعارضة إلى مواقع تابعة لجيش الأسد في الغوطة اليوم. وينفذ نظام الأسد عسكرية عنيفة في المنطقة منذ شهر.
وكان المدنيون تجمعوا للخروج إلى مناطق تسيطر عليها قوات الأسد.
ولم يتمكن المرصد من تحديد ما إذا كان الطيران تابعا لنظام الأسد أو أن الطيران الروسي نفذ هذه الغارات.
وتمكنت قوات نظام الأسد منذ 18 فبراير من السيطرة على 70% من الغوطة التي تحاصرها منذ خمس سنوات تقريبا، وفصلها إلى ثلاثة جيوب.
وأشار المرصد إلى أن موجة جديدة من النازحين تضم نحو 10 آلاف شخص خرجوا من الجيب الخاضع لسيطرة مقاتلي المعارضة إلى مواقع تابعة لجيش الأسد في الغوطة اليوم. وينفذ نظام الأسد عسكرية عنيفة في المنطقة منذ شهر.