اعترفت مليشيا الحوثي اليوم (الأربعاء) بمقتل 315 مسلحاً خلال العمليات الدقيقة والناجحة لتحالف دعم الشرعية ونيران أسلحة الجيش الوطني والمقاومة منذ بداية شهر فبراير الجاري، ووفقاً لتقارير إعلامية حوثية فإن القتلى يتوزعون على صنعاء وعمران وذمار والبيضاء وإب وريمة والحديدة وحدة وتعز.
ودمر الجيش الوطني بدعم وإسناد من تحالف دعم الشرعية وقبائل مأرب مخازن للأسلحة وتعزيزات حوثية في جبهة المشجح غربي مأرب، ووفقاً لإحصائية عسكرية فإن 38 مسلحاً حوثياً قتلوا خلال الـ12 ساعة الماضية في غرب وشمال مأرب.
وقالت مصادر عسكرية يمنية إن القوات الحكومية استكملت السيطرة على مواقع ملبودة في جبهة الكسارة وتتقدم بشكل مستمر نحو مواقع أخرى، وأكدت أن المليشيا تفر بجثث قتلاها.
ولجأت المليشيا بعد تكبدها خسائر فادحة إلى قصف مخيم ذنة للنازحين في مديرية صرواح ومخيم الزور بصواريخ باليستية وعدد من الصواريخ الكاتيوشا. وحذرت المصادر من أن القصف الحوثي على مخيم ذنة يهدد أكثر من 700 أسرة نازحة بالموت.
وكانت المليشيا اعترفت بمقتل 250 مسلحاً خلال يناير الماضي في عدد من المعارك التي تفتعلها في الحديدة ومأرب وتعز.
ودمر الجيش الوطني بدعم وإسناد من تحالف دعم الشرعية وقبائل مأرب مخازن للأسلحة وتعزيزات حوثية في جبهة المشجح غربي مأرب، ووفقاً لإحصائية عسكرية فإن 38 مسلحاً حوثياً قتلوا خلال الـ12 ساعة الماضية في غرب وشمال مأرب.
وقالت مصادر عسكرية يمنية إن القوات الحكومية استكملت السيطرة على مواقع ملبودة في جبهة الكسارة وتتقدم بشكل مستمر نحو مواقع أخرى، وأكدت أن المليشيا تفر بجثث قتلاها.
ولجأت المليشيا بعد تكبدها خسائر فادحة إلى قصف مخيم ذنة للنازحين في مديرية صرواح ومخيم الزور بصواريخ باليستية وعدد من الصواريخ الكاتيوشا. وحذرت المصادر من أن القصف الحوثي على مخيم ذنة يهدد أكثر من 700 أسرة نازحة بالموت.
وكانت المليشيا اعترفت بمقتل 250 مسلحاً خلال يناير الماضي في عدد من المعارك التي تفتعلها في الحديدة ومأرب وتعز.