طالب محافظ عدن أحمد حامد لملس، الأجهزة الأمنية بسرعة ترجمة توجيهات الرئيس عبد ربه منصور هادي وتنفيذ برنامج عمل لقيادة المحافظة وتذليل أي صعوبات أمام عودة الحكومة الجديدة وتهيئة الأجواء المناسبة لعملها.
وقال المحافظ خلال رئاسته اجتماع المكتب التنفيذي في دورته الثالثة اليوم (الإثنين)، إن وجود الحكومة سيكون عوناً وعاملاً مساعداً لقيادة المحافظة في حل جُملة من المشكلات التي تعاني منها العاصمة المؤقتة عدن. وشدد على وجوب استغلال وجودها في عدن لتنفيذ المشروع الاستراتيجي المتمثل في إعادة بناء وتنمية المحافظة والعمل على استعادة دورها الريادي في مختلف المجالات.
وأضاف لملس: الحكومة قادمة خلال يومين بخطة وتوجه وبرنامج لمعالجة كل التحديات، وعليه نحن سنكون جاهزين لها بكل برامجنا وخططنا وكل إمكانياتنا وسنكون مساعدين لها لتجاوز هذه التحديات.
واستعرض تقرير اللجنة المكلفة بتقصي أوضاع مكتب التربية والتعليم، والذي تضمن أبرز المشكلات والمعوقات التي تواجه القطاع التربوي والتعليمي وكذلك السلبيات، بالإضافة إلى عدد من من المعالجات لحل تلك الاشكاليات.
وناقش الاجتماع التقرير المُقدم من مكتب الصناعة والتجارة لمجمل أنشطة المكتب ودوره في ظل الارتفاع الفاحش في أسعار المواد الغذائية والاستهلاكية خصوصاً بعد صدور توجيه من وزير الصناعة والتجارة بضرورة ضبط السوق ومعاقبة التجار المخالفين للتسعيرة المعتمدة في ظل تعافي العملة الوطنية.
وتحظى عودة الحكومة وعملها من داخل الوطن بدعم كل الأطراف السياسية والناشطين إذ يشدد موالون للمجلس الانتقالي على ضرورة دعم الحكومة والإسهام الفاعل في إنهاء الأزمات والقضاء على مطامع وأهداف تجار الحروب ومفتعلي الأزمات واستعادة كل الأراضي اليمنية باعتباره الطريق الوحيدة لتحقيق مصالح أبناء اليمن وفي مقدمتهم أبناء الجنوب التواقون لشراكة فاعلة مبنية على المساواة في الحقوق والواجبات والمصالح المشتركة والقضاء على كل التجاوزات التي أساءت للوحدة اليمنية طوال العقود الثلاثة الماضية.
وقال المحافظ خلال رئاسته اجتماع المكتب التنفيذي في دورته الثالثة اليوم (الإثنين)، إن وجود الحكومة سيكون عوناً وعاملاً مساعداً لقيادة المحافظة في حل جُملة من المشكلات التي تعاني منها العاصمة المؤقتة عدن. وشدد على وجوب استغلال وجودها في عدن لتنفيذ المشروع الاستراتيجي المتمثل في إعادة بناء وتنمية المحافظة والعمل على استعادة دورها الريادي في مختلف المجالات.
وأضاف لملس: الحكومة قادمة خلال يومين بخطة وتوجه وبرنامج لمعالجة كل التحديات، وعليه نحن سنكون جاهزين لها بكل برامجنا وخططنا وكل إمكانياتنا وسنكون مساعدين لها لتجاوز هذه التحديات.
واستعرض تقرير اللجنة المكلفة بتقصي أوضاع مكتب التربية والتعليم، والذي تضمن أبرز المشكلات والمعوقات التي تواجه القطاع التربوي والتعليمي وكذلك السلبيات، بالإضافة إلى عدد من من المعالجات لحل تلك الاشكاليات.
وناقش الاجتماع التقرير المُقدم من مكتب الصناعة والتجارة لمجمل أنشطة المكتب ودوره في ظل الارتفاع الفاحش في أسعار المواد الغذائية والاستهلاكية خصوصاً بعد صدور توجيه من وزير الصناعة والتجارة بضرورة ضبط السوق ومعاقبة التجار المخالفين للتسعيرة المعتمدة في ظل تعافي العملة الوطنية.
وتحظى عودة الحكومة وعملها من داخل الوطن بدعم كل الأطراف السياسية والناشطين إذ يشدد موالون للمجلس الانتقالي على ضرورة دعم الحكومة والإسهام الفاعل في إنهاء الأزمات والقضاء على مطامع وأهداف تجار الحروب ومفتعلي الأزمات واستعادة كل الأراضي اليمنية باعتباره الطريق الوحيدة لتحقيق مصالح أبناء اليمن وفي مقدمتهم أبناء الجنوب التواقون لشراكة فاعلة مبنية على المساواة في الحقوق والواجبات والمصالح المشتركة والقضاء على كل التجاوزات التي أساءت للوحدة اليمنية طوال العقود الثلاثة الماضية.