أعلن نواب عراقيون أن رئيس الوزراء المكلف مصطفى الكاظمي وضع اللمسات الأخيرة على حكومته، وأكدوا أن التشكيلة الجديدة سيجري عرضها أمام مجلس النواب الأسبوع القادم. وكشف النائب عن تحالف القوى العراقية محاسن حمدون أمس (الأربعاء)، أن الوزارات االمخصصة للمكون السني بلغت 6 وزارات وهي: الصناعة والتربية والتجارة والهجرة وزارة الشباب والرياضة وزارة الدفاع.
فيما قال النائب سعران الأعاجيبي، إن رئيس الوزراء المكلف شارف على الانتهاء من إعداد فريقه الوزاري وبرنامجه الحكومي وسيقدمهما للتصويت خلال الأيام القادمة، مرجحاً أن يحسم الأمر الأسبوع القادم كأقصى حد. وأضاف أن المفاوضات تجري على قدم وساق من أجل إنهاء تشكيلة الكاظمي الوزارية، برغم أن الأمور لم تحسم بعد ولا تزال المشاورات مستمرة بشأن الأسماء لكي يتم عرضها على البرلمان في جلسة منح الثقة. من جهتها، قالت النائبة المستقلة ندى شاكر جودت، إن الحوارات ماضية بين الكتل السياسية وفريق الكاظمي بشأن اكتمال الحكومة وتقديمها لجلسة منح الثقة، مؤكدة أن الحوارات وصلت إلى طريق واضح ووفق الاستحقاق الانتخابي للكتل السياسية. ولفتت إلى أن الإعلان عن أسماء الشخصيات المرشحة للحقائب الوزارية لايزال طي الكتمان حتى الانتهاء منه بشكل نهائي. وفي تطور لافت، دعا رئيس الوزراء المستقيل عدنان الزرفي، أمس، المسؤولين إلى الإسراع بتشكيل حكومة جديدة، بالتزامن مع عودة المظاهرات مجدداً إلى الشوارع إثر فك الحظر. وقال في تغريدة عبر حسابه على توتير: «لم يعدْ في البلدِ ما يُسرق، شكلوا الحكومة وأريحوا الناس». وكان الزرفي كشف بعد اعتذاره عن تعرض داعميه إلى «التهديدات التي حملتها بيانات مشبوهة كانت تتوالى بين حين وآخر»، لافتاً إلى وجود «أسباب داخلية وخارجية» أفشلت تكليفه بتشكيل الحكومة.
فيما قال النائب سعران الأعاجيبي، إن رئيس الوزراء المكلف شارف على الانتهاء من إعداد فريقه الوزاري وبرنامجه الحكومي وسيقدمهما للتصويت خلال الأيام القادمة، مرجحاً أن يحسم الأمر الأسبوع القادم كأقصى حد. وأضاف أن المفاوضات تجري على قدم وساق من أجل إنهاء تشكيلة الكاظمي الوزارية، برغم أن الأمور لم تحسم بعد ولا تزال المشاورات مستمرة بشأن الأسماء لكي يتم عرضها على البرلمان في جلسة منح الثقة. من جهتها، قالت النائبة المستقلة ندى شاكر جودت، إن الحوارات ماضية بين الكتل السياسية وفريق الكاظمي بشأن اكتمال الحكومة وتقديمها لجلسة منح الثقة، مؤكدة أن الحوارات وصلت إلى طريق واضح ووفق الاستحقاق الانتخابي للكتل السياسية. ولفتت إلى أن الإعلان عن أسماء الشخصيات المرشحة للحقائب الوزارية لايزال طي الكتمان حتى الانتهاء منه بشكل نهائي. وفي تطور لافت، دعا رئيس الوزراء المستقيل عدنان الزرفي، أمس، المسؤولين إلى الإسراع بتشكيل حكومة جديدة، بالتزامن مع عودة المظاهرات مجدداً إلى الشوارع إثر فك الحظر. وقال في تغريدة عبر حسابه على توتير: «لم يعدْ في البلدِ ما يُسرق، شكلوا الحكومة وأريحوا الناس». وكان الزرفي كشف بعد اعتذاره عن تعرض داعميه إلى «التهديدات التي حملتها بيانات مشبوهة كانت تتوالى بين حين وآخر»، لافتاً إلى وجود «أسباب داخلية وخارجية» أفشلت تكليفه بتشكيل الحكومة.