قال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، إن تركيا والأكراد السوريين مستعدان لإبرام اتفاق سلام، كلا الجانبين أكدا له موافقتهما على ذلك.
وأضاف ترمب في مقابلة مع قناة «فوكس نيوز» الأمريكية، أمس الأول: قلت لهم (الأتراك) وقعوا الاتفاق مع الأكراد، توصلوا إلى السلام. لكن أردوغان لم يرغب في القيام بذلك. الأكراد كذلك لم يريدوا. وفي نهاية المطاف تمت إقامة ما يسمى بالمنطقة الآمنة، الأمر الذي حدث أخيراً، منذ شهرين تقريباً.
في غضون ذلك، ساد الهدوء في مدينة إدلب وريفها بعد دعوات المبعوث الأممي للأزمة السورية غير بيدرسون الأطراف المتحاربة إلى وقف الأعمال القتالية.
وفي الوقت الذي حشدت فيه المليشيات الإيرانية والجيش السوري في محيط جبل الزاوية، إلا أنه لم تشهد مناطق الشمال عمليات عسكرية في ظل المخاوف من انتشار فايروس كورونا.
وسبق هذا الهدوء، زيارة وزير الدفاع الروسي سيوجي شويغو أمس الأول إلى دمشق ومحادثاته مع بشار الأسد، وعلى إثر هذه الزيارة توقفت الأعمال القتالية في الشمال، فيما يرى مراقبون أن المليشيات الإيرانية تسعى إلى خرق الهدنة واستهداف مواقع تابعة للفصائل المسلحة.
وحول تأثير فايروس كورونا على مناطق سيطرة المعارضة السورية، أكد وزير الصحة في الحكومة المؤقتة مرام الشيخ عزم الجهات المعنية القيام باختبار 10 عينات في ما يخص فايروس كورونا في مناطق سيطرة المعارضة، لافتاً إلى تلقي وزارة الصحة 3 أجهزة لاختبار كورونا، وتحويلها لمركز الإنذار المبكر، ما يكفي حاجة 300 مريض، بانتظار وصول دفعة جديدة من الأجهزة من منظمة الصحة العالمية.
وأضاف ترمب في مقابلة مع قناة «فوكس نيوز» الأمريكية، أمس الأول: قلت لهم (الأتراك) وقعوا الاتفاق مع الأكراد، توصلوا إلى السلام. لكن أردوغان لم يرغب في القيام بذلك. الأكراد كذلك لم يريدوا. وفي نهاية المطاف تمت إقامة ما يسمى بالمنطقة الآمنة، الأمر الذي حدث أخيراً، منذ شهرين تقريباً.
في غضون ذلك، ساد الهدوء في مدينة إدلب وريفها بعد دعوات المبعوث الأممي للأزمة السورية غير بيدرسون الأطراف المتحاربة إلى وقف الأعمال القتالية.
وفي الوقت الذي حشدت فيه المليشيات الإيرانية والجيش السوري في محيط جبل الزاوية، إلا أنه لم تشهد مناطق الشمال عمليات عسكرية في ظل المخاوف من انتشار فايروس كورونا.
وسبق هذا الهدوء، زيارة وزير الدفاع الروسي سيوجي شويغو أمس الأول إلى دمشق ومحادثاته مع بشار الأسد، وعلى إثر هذه الزيارة توقفت الأعمال القتالية في الشمال، فيما يرى مراقبون أن المليشيات الإيرانية تسعى إلى خرق الهدنة واستهداف مواقع تابعة للفصائل المسلحة.
وحول تأثير فايروس كورونا على مناطق سيطرة المعارضة السورية، أكد وزير الصحة في الحكومة المؤقتة مرام الشيخ عزم الجهات المعنية القيام باختبار 10 عينات في ما يخص فايروس كورونا في مناطق سيطرة المعارضة، لافتاً إلى تلقي وزارة الصحة 3 أجهزة لاختبار كورونا، وتحويلها لمركز الإنذار المبكر، ما يكفي حاجة 300 مريض، بانتظار وصول دفعة جديدة من الأجهزة من منظمة الصحة العالمية.