أكد وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان أن العودة من خفض إنتاج النفط الطوعي ستكون تدريجية، وأنه مازال من الممكن تعديل مستويات الإنتاج في الاجتماع القادم في 28 أبريل.
وأضاف خلال ترؤسه الاجتماع الـ 15 لمنظمة «أوبك» و«أوبك+» أن تخفيف التخفيضات الطوعية سيكون بمقدار 250 و350 و400 ألف برميل يومياً وذلك خلال مايو - يوليو، ونحن الآن في مرحلة التعافي من الجائحة و«أوبك+» كانت حذرة في مواجهة الظروف غير المتوقعة.
وأوضح الأمير عبدالعزيز بن سلمان أن الالتزام بالمستويات التي تم الاتفاق عليها محل إعجاب، بنسبة مستويات إجمالية بلغت 113%، والسوق إلى حد كبير مستقرة والمخزونات كذلك مستمرة في الانخفاض، والتدابير التحفيزية توفر الدعم المطلوب لإنعاش الاقتصاد العالمي، وحتى في القطاعات التي تأثرت تأثراً قوياً مثل النقل الجوي، هنالك بوادر تحسن ملموسة.
وقال وزير الطاقة إنه لم تتم مناقشة أسواق النفط مع المسؤولين الأمريكيين، موضحاً أن المحادثات مع واشنطن لم تؤثر على قرار اليوم، مشيراً إلى أنه لم يتم الحديث مع المستهلكين بعد، ولا أحد يضغط على «أوبك+» ونريد خفض مخزونات النفط إلى متوسط 2015-2019.
وبين أنه بوسع «أرامكو» بيع مزيد من النفط إلى الهند وسائر المستهلكين.
كما شكر وزير الطاقة منظمة «أوبك» على تصريحها أخيراً الداعم لمبادرتي المملكة (السعودية الخضراء) و(الشرق الأوسط الأخضر). وقال هاتان المبادرتان تشكلان جزءاً مهما من جهود المملكة لمواجهة تغير المناخ، وتخفيض الانبعاثات والأثر البيئي للمنطقة، وستتيح المبادرتان الجديدتان للمملكة العمل مع الشركاء الإقليميين والعالميين ونقل المعرفة ومشاركة الخبرة.
وأضاف خلال ترؤسه الاجتماع الـ 15 لمنظمة «أوبك» و«أوبك+» أن تخفيف التخفيضات الطوعية سيكون بمقدار 250 و350 و400 ألف برميل يومياً وذلك خلال مايو - يوليو، ونحن الآن في مرحلة التعافي من الجائحة و«أوبك+» كانت حذرة في مواجهة الظروف غير المتوقعة.
وأوضح الأمير عبدالعزيز بن سلمان أن الالتزام بالمستويات التي تم الاتفاق عليها محل إعجاب، بنسبة مستويات إجمالية بلغت 113%، والسوق إلى حد كبير مستقرة والمخزونات كذلك مستمرة في الانخفاض، والتدابير التحفيزية توفر الدعم المطلوب لإنعاش الاقتصاد العالمي، وحتى في القطاعات التي تأثرت تأثراً قوياً مثل النقل الجوي، هنالك بوادر تحسن ملموسة.
وقال وزير الطاقة إنه لم تتم مناقشة أسواق النفط مع المسؤولين الأمريكيين، موضحاً أن المحادثات مع واشنطن لم تؤثر على قرار اليوم، مشيراً إلى أنه لم يتم الحديث مع المستهلكين بعد، ولا أحد يضغط على «أوبك+» ونريد خفض مخزونات النفط إلى متوسط 2015-2019.
وبين أنه بوسع «أرامكو» بيع مزيد من النفط إلى الهند وسائر المستهلكين.
كما شكر وزير الطاقة منظمة «أوبك» على تصريحها أخيراً الداعم لمبادرتي المملكة (السعودية الخضراء) و(الشرق الأوسط الأخضر). وقال هاتان المبادرتان تشكلان جزءاً مهما من جهود المملكة لمواجهة تغير المناخ، وتخفيض الانبعاثات والأثر البيئي للمنطقة، وستتيح المبادرتان الجديدتان للمملكة العمل مع الشركاء الإقليميين والعالميين ونقل المعرفة ومشاركة الخبرة.