أكد عضو مجلس الشورى فضل بن سعد البوعينين لـ«عكاظ» أن الخطى تتسارع نحو تنفيذ مدينة نيوم إحدى ركائز رؤية 2030 من خلال إنجاز مكوناتها الرئيسية ومنها مدينة «ذا لاين»، التي تعتبر محور التنمية في نيوم. وأضاف البوعينين أنه من اللافت إعلان الأمير محمد بن سلمان شخصيا عن تفاصيلها، وهذا ما يؤكد حرصه على تنفيذ وعوده ذات العلاقة بالتنمية والرؤية والمدن الذكية التي تحافظ على صحة الإنسان وسلامة بيئته وتوفر له جودة الحياة. وأشار البوعينين إلى أن المشروع يعكس رؤية ولي العهد للمستقبل والحاجة لمواكبة المتغيرات العالمية في ما يتعلق بالمدن الذكية والتطوير الحضري لتحقيق التنمية والازدهار ورفع جودة الحياة واستثمار المقومات المتاحة وبما يضع المملكة في مصاف الدول المتقدمة والجاذبة للعقول والاستثمارات.
وبين البوعينين أن مشروع «ذا لاين» من مشاريع المستقبل الذي يعتمد على الذكاء الاصطناعي والاتصالات فائقة السرعة والروبوتات والتقنيات المتقدمة غير المرئية في البناء والتصميم والتفاعل، ما يعني الولوج نحو المستقبل ومتطلباته الذكية والاقتصاد المعرفي.
وأوضح البوعينين أن المملكة تسابق الزمن وتتقدم نحو تنفيذ مشاريع ذكية من الصفر ما يجعلها في مقدمة الدول المنخرطة في تنفيذ مثل هذه المشاريع الحديثة.
وأفاد البوعينين بأنه يمكن تلمس الكثير من أهداف 2030 من خلال المدينة الذكية الجديدة، إذ ستساهم في تنويع مصادر الاقتصاد وخلق مدينة ذكية من الصفر وتعزيز مكانة المملكة السياحية إضافة إلى تعزيز الخدمات اللوجستية من خلال مطارها الضخم ومينائها النوعي على البحر الأحمر، لذا تحتضن «ذا لاين» عددا من مستهدفات الرؤية وبرامجها المهمة، إضافة إلى ذلك فخلق نحو 380 ألف وظيفة عمل سيسهم في خفض البطالة وتوفير وظائف نوعية عالية الدخل للمواطنين. ومن المتوقع أن تضيف المدينة نحو 180 مليار ريال للناتج الإجمالي، وهذا أمر غاية في الأهمية من جانبين؛ زيادة حجم الناتج المحلي وتنويعه في الوقت عينه، إذ إن المدينة ستحتضن 9 قطاعات اقتصادية جديدة وجميعها متوافقة مع متطلبات البيئة.
وكشف البوعينين أن رقمية الأعمال وإدارة المدينة ستفتح بابا واسعا لقطاعات التكنولوجيا التي تعتبر من أهم أهداف الرؤية، كما أن نوعية العيش في المدينة بعد إتمامها ستكون حافزا لجذب العقول المبدعة والمستثمرين الذين سيجدون فيها مقرا جميلا للسكنى والاستثمار.
وبين البوعينين أن مشروع «ذا لاين» من مشاريع المستقبل الذي يعتمد على الذكاء الاصطناعي والاتصالات فائقة السرعة والروبوتات والتقنيات المتقدمة غير المرئية في البناء والتصميم والتفاعل، ما يعني الولوج نحو المستقبل ومتطلباته الذكية والاقتصاد المعرفي.
وأوضح البوعينين أن المملكة تسابق الزمن وتتقدم نحو تنفيذ مشاريع ذكية من الصفر ما يجعلها في مقدمة الدول المنخرطة في تنفيذ مثل هذه المشاريع الحديثة.
وأفاد البوعينين بأنه يمكن تلمس الكثير من أهداف 2030 من خلال المدينة الذكية الجديدة، إذ ستساهم في تنويع مصادر الاقتصاد وخلق مدينة ذكية من الصفر وتعزيز مكانة المملكة السياحية إضافة إلى تعزيز الخدمات اللوجستية من خلال مطارها الضخم ومينائها النوعي على البحر الأحمر، لذا تحتضن «ذا لاين» عددا من مستهدفات الرؤية وبرامجها المهمة، إضافة إلى ذلك فخلق نحو 380 ألف وظيفة عمل سيسهم في خفض البطالة وتوفير وظائف نوعية عالية الدخل للمواطنين. ومن المتوقع أن تضيف المدينة نحو 180 مليار ريال للناتج الإجمالي، وهذا أمر غاية في الأهمية من جانبين؛ زيادة حجم الناتج المحلي وتنويعه في الوقت عينه، إذ إن المدينة ستحتضن 9 قطاعات اقتصادية جديدة وجميعها متوافقة مع متطلبات البيئة.
وكشف البوعينين أن رقمية الأعمال وإدارة المدينة ستفتح بابا واسعا لقطاعات التكنولوجيا التي تعتبر من أهم أهداف الرؤية، كما أن نوعية العيش في المدينة بعد إتمامها ستكون حافزا لجذب العقول المبدعة والمستثمرين الذين سيجدون فيها مقرا جميلا للسكنى والاستثمار.