فيما يهدد خطر وباء كوفيد-19 عدداً من الدول العربية والإسلامية؛ تعيش دول أخرى في نعيم عدد منخفض جداً من الإصابات بفايروس كورونا الجديد. ويشير موقع «ويرلدأومتر»، الذي يعنى برصد إحصاءات الأزمة الوبائية في أرجاء المعمورة، إلى أن الدول العربية والإسلامية التي يهددها كوفيد-19 هي:
* العراق: يحتل المرتبة الـ26 عالمياً، بـ602.938 إصابة، نجمت عنها 12.895 وفاة.
* بنغلاديش: تحتل المرتبة الـ27 عالمياً بـ522.453 إصابة، أدت الى 7781 وفاة.
* باكستان: تحتل المرتبة الـ28 عالمياً، بـ504.293 إصابة، نجمت عنها 10.676 وفاة.
المغرب: تحتل المرتبة الـ34 عالمياً بـ452.532 إصابة، و7743 وفاة.
* الأردن: يحتل المرتبة الـ39 عالمياً بـ307.209 إصابة، و4024 وفاة.
أما البلدان التي لا يزال عدد الإصابات فيها ضئيلاً جداً فتشمل:
* جبل طارق: 2513 إصابة.
* غينيا بيساو: 2455 إصابة.
* تشاد: 2229 إصابة.
* نيوزيلندا: 2186 إصابة.
* ليبريا: 1779 إصابة.
أريتريا: 1363 إصابة.
ويعتقد خبراء الأمراض المُعدية أنه باستثناء جبل طارق، التابعة للتاج البريطاني، ونيوزيلندا، فإنه لا تمكن الثقة بأي من الأرقام المعلنة من جانب سلطات بقية الدول المذكورة. ويعزى ذلك إلى ضآلة عدد أجهزة الفحص في تلك البلدان، وانعدام نظام إداري صحي يربط المركز بالمدن والبلدات النائية في تلك الدول. ويضيفون أنهم يعتقدون أن عدداً كبيراً من المصابين هناك يموتون في منازلهم الفقيرة دون أن تكون لديهم قدرة على تشخيص إصاباتهم.
* العراق: يحتل المرتبة الـ26 عالمياً، بـ602.938 إصابة، نجمت عنها 12.895 وفاة.
* بنغلاديش: تحتل المرتبة الـ27 عالمياً بـ522.453 إصابة، أدت الى 7781 وفاة.
* باكستان: تحتل المرتبة الـ28 عالمياً، بـ504.293 إصابة، نجمت عنها 10.676 وفاة.
المغرب: تحتل المرتبة الـ34 عالمياً بـ452.532 إصابة، و7743 وفاة.
* الأردن: يحتل المرتبة الـ39 عالمياً بـ307.209 إصابة، و4024 وفاة.
أما البلدان التي لا يزال عدد الإصابات فيها ضئيلاً جداً فتشمل:
* جبل طارق: 2513 إصابة.
* غينيا بيساو: 2455 إصابة.
* تشاد: 2229 إصابة.
* نيوزيلندا: 2186 إصابة.
* ليبريا: 1779 إصابة.
أريتريا: 1363 إصابة.
ويعتقد خبراء الأمراض المُعدية أنه باستثناء جبل طارق، التابعة للتاج البريطاني، ونيوزيلندا، فإنه لا تمكن الثقة بأي من الأرقام المعلنة من جانب سلطات بقية الدول المذكورة. ويعزى ذلك إلى ضآلة عدد أجهزة الفحص في تلك البلدان، وانعدام نظام إداري صحي يربط المركز بالمدن والبلدات النائية في تلك الدول. ويضيفون أنهم يعتقدون أن عدداً كبيراً من المصابين هناك يموتون في منازلهم الفقيرة دون أن تكون لديهم قدرة على تشخيص إصاباتهم.