الحقيل خلال زيارته المشاريع القائمة والجاري تنفيذها.
توقيع اتفاقية الشراكة بين أمانة الأحساء والمديرية العامة للسجون.
وقّع وزير الشؤون البلدية والقروية المكلف ماجد الحقيل أمس الأول، اتفاقية شراكة بين أمانة الأحساء، والمديرية العامة للسجون لتشغيل النزلاء في مبادرة تحسين المشهد الحضري وتشجير المنتزهات العامة وتفعيلها، بدءًا من منتزه جبل الشعبة شرقي المحافظة الذي يعد أعلى منتزه في المنطقة، وأقيم على قمة الجبل بمساحة شاسعة.
واطلع الحقيل خلال زيارته على مشاريع قائمة وأخرى جار تنفيذها، وشملت مشروع تطوير منتزه الملك عبدالله البيئي، على مساحة إجمالية تقدر بـ500 ألف متر مربع، ويضم العديد من المرافق، كما وقف على حديقة الكوت، وسط مدينة الهفوف، أحد مشاريع مبادرة أنسنة المدن، التي تأتي ضمن 14 حديقة وساحة بلدية على مستوى الحاضرة بإجمالي مساحة تبلغ 65 ألف متر مربع، إلى جانب سوق الحرفيين بوسط مدينة الهفوف التاريخي، الذي يعزز انضمام الأحساء لشبكة المدن المبدعة بمنظمة اليونسكو العالمية في المجال الإبداعي الخاص بالحرف اليدوية والفنون الشعبية. كما وقف الوزير الحقيل على سوق القيصرية الذي يعد أحد أهم العناصر التي يتكون منها الوسط التاريخي لمدينة الهفوف، فضلاً عن ثقله التجاري. وقلعة الأمانة التراثية التي تجسد التراث العمراني القديم والطبيعة التاريخية للأحساء ومشروع إنشاء جسر بطول 1800 متر على امتداد تقاطع طريق الملك فهد مع طريق الملك عبدالله، ومشروع مركز الملك عبدالله الحضاري الذي يقع على مساحة 215 ألف متر مربع، ويضم مبنى قصر الضيافة، والمتحف، والمسرح، ومبنى السوق التراثي، والمركز العلمي، ويهدف إلى إيجاد بيئة طبيعية تحاكي طبيعة المنطقة الزراعية.
كما اطلع على سير العمل في المشاريع المنفذة والقائمة على شاطئ العقير ومشروع الشاطئ المعياري في العقير، ضمن مشاريع مبادرة أنسنة المدن الهادفة إلى تعزيز البعد الإنساني بالمدينة، وخلق بيئة ملائمة للسكان ومرتادي المواقع العامة.
واطلع الحقيل خلال زيارته على مشاريع قائمة وأخرى جار تنفيذها، وشملت مشروع تطوير منتزه الملك عبدالله البيئي، على مساحة إجمالية تقدر بـ500 ألف متر مربع، ويضم العديد من المرافق، كما وقف على حديقة الكوت، وسط مدينة الهفوف، أحد مشاريع مبادرة أنسنة المدن، التي تأتي ضمن 14 حديقة وساحة بلدية على مستوى الحاضرة بإجمالي مساحة تبلغ 65 ألف متر مربع، إلى جانب سوق الحرفيين بوسط مدينة الهفوف التاريخي، الذي يعزز انضمام الأحساء لشبكة المدن المبدعة بمنظمة اليونسكو العالمية في المجال الإبداعي الخاص بالحرف اليدوية والفنون الشعبية. كما وقف الوزير الحقيل على سوق القيصرية الذي يعد أحد أهم العناصر التي يتكون منها الوسط التاريخي لمدينة الهفوف، فضلاً عن ثقله التجاري. وقلعة الأمانة التراثية التي تجسد التراث العمراني القديم والطبيعة التاريخية للأحساء ومشروع إنشاء جسر بطول 1800 متر على امتداد تقاطع طريق الملك فهد مع طريق الملك عبدالله، ومشروع مركز الملك عبدالله الحضاري الذي يقع على مساحة 215 ألف متر مربع، ويضم مبنى قصر الضيافة، والمتحف، والمسرح، ومبنى السوق التراثي، والمركز العلمي، ويهدف إلى إيجاد بيئة طبيعية تحاكي طبيعة المنطقة الزراعية.
كما اطلع على سير العمل في المشاريع المنفذة والقائمة على شاطئ العقير ومشروع الشاطئ المعياري في العقير، ضمن مشاريع مبادرة أنسنة المدن الهادفة إلى تعزيز البعد الإنساني بالمدينة، وخلق بيئة ملائمة للسكان ومرتادي المواقع العامة.