علمت «عكاظ» أن النيابة العامة تحقق في دعوى تعرض عدد من الأطباء والأكاديميين للنصب والاحتيال من شركة مساهمات وتوظيف أموال، تمارس عملها من خلال مسمى «البيع بالتقسيط».
ووفق المصادر فإن الشركة استطاعت جمع رؤوس الأموال بما يصل إلى 32 مليون ريال، وبلغ عدد المستثمرين 42 شخصا بينهم أكاديميون وأطباء.
ووفق المصادر فإن شركة تجارية بمنطقة مكة المكرمة، ولها فروع في جدة والطائف، روجت عبر مواقع التواصل الاجتماعي، خصوصا «الواتساب»، إعلانات مفادها «استثمر بمليون ريال واربح 300 ألف ريال سنوياً، وشعار نحقق أحلامك بأرباح مضمونة من شركات موثوقة، وأرباح 30% سنوياً بطريقة المرابحة الإسلامية والضوابط الشرعية».
كما روجت الشركة بإعلانات أخرى نصت على «اشتر أغراضك اليوم وسدد غدا بالآجل»، فيما زعم المباشرون في الشركة في مقطع فيديو متداول أن أنشطتهم متعددة وسيتم التوسع فيها كأندية رياضية نسائية وأندية صحية.
ووفق دعوى المتضررين، التي تقدموا بها للنيابة في أعقاب تحويلهم من الشرطة، وبعد رفع شكوى لإمارة المنطقة، فإنهم دفعوا أموالهم لاستثمارها في الشركة، وتم صرف أرباح لهم، إلا أن الأرباح توقفت منذ عام، مبدين تخوفهم من ضياع رؤوس أموالهم التي طالبوا باسترجاعها، وصرف ما اعتبروه أرباحا مستحقة. وحاولت «عكاظ» التواصل مع مدير الشركة وطرح شكوى المستثمرين للرد والتوضيح، ولكنه فضّل عدم الإدلاء بأي تصريح.
ووفق المصادر فإن الشركة استطاعت جمع رؤوس الأموال بما يصل إلى 32 مليون ريال، وبلغ عدد المستثمرين 42 شخصا بينهم أكاديميون وأطباء.
ووفق المصادر فإن شركة تجارية بمنطقة مكة المكرمة، ولها فروع في جدة والطائف، روجت عبر مواقع التواصل الاجتماعي، خصوصا «الواتساب»، إعلانات مفادها «استثمر بمليون ريال واربح 300 ألف ريال سنوياً، وشعار نحقق أحلامك بأرباح مضمونة من شركات موثوقة، وأرباح 30% سنوياً بطريقة المرابحة الإسلامية والضوابط الشرعية».
كما روجت الشركة بإعلانات أخرى نصت على «اشتر أغراضك اليوم وسدد غدا بالآجل»، فيما زعم المباشرون في الشركة في مقطع فيديو متداول أن أنشطتهم متعددة وسيتم التوسع فيها كأندية رياضية نسائية وأندية صحية.
ووفق دعوى المتضررين، التي تقدموا بها للنيابة في أعقاب تحويلهم من الشرطة، وبعد رفع شكوى لإمارة المنطقة، فإنهم دفعوا أموالهم لاستثمارها في الشركة، وتم صرف أرباح لهم، إلا أن الأرباح توقفت منذ عام، مبدين تخوفهم من ضياع رؤوس أموالهم التي طالبوا باسترجاعها، وصرف ما اعتبروه أرباحا مستحقة. وحاولت «عكاظ» التواصل مع مدير الشركة وطرح شكوى المستثمرين للرد والتوضيح، ولكنه فضّل عدم الإدلاء بأي تصريح.