OKAZ_online@
واصلت الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سورية توزيع المساعدات الإغاثية المشتملة على الكسوة الشتوية وأطقم الأواني المنزلية والحقيبة الصحية لصالح الأشقاء اللاجئين السوريين في مدينتي أنطاكيا والتن أوز ليبلغ عدد المستفيدين من هذه المساعدات 175 مستفيدا، بواقع 783 أسرة ضمن البرامج الإغاثية التي أطلقتها خلال هذا الموسم وهي «شقيقي دفؤك هدفي 4» و«شقيقي سفرتك هنية» و«شقيقي صحتك غالية».
وأوضح مدير مكتب الحملة في تركيا خالد السلامة أن الحملة ستستمر من خلال هذه المشاريع الموسمية في استهداف آلاف الأسر السورية اللاجئة والنازحة منها في الداخل السوري، مؤكدا أن العمل يجري وفقاً للبرنامج المعد خصيصاً لهذه التوزيعات لضمان تقديم المساعدات الإغاثية لأكبر قدر ممكن من الأشقاء السوريين.
وأشار المدير الإقليمي للحملة الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان إلى أن هذه المشاريع الإنسانية المتعددة التي تطلقها الحملة تعدّ من المشاريع المهمة في مثل هذه الظروف الصعبة التي يمر بها السوريون، مبرزا أثرها الإيجابي الكبير لديهم خصوصا في ظل التراجع الكبير في المساعدات الإنسانية في الآونة الأخيرة من قبل المنظمات الدولية بسبب طول الأزمة وزيادة الحاجات.
واصلت الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سورية توزيع المساعدات الإغاثية المشتملة على الكسوة الشتوية وأطقم الأواني المنزلية والحقيبة الصحية لصالح الأشقاء اللاجئين السوريين في مدينتي أنطاكيا والتن أوز ليبلغ عدد المستفيدين من هذه المساعدات 175 مستفيدا، بواقع 783 أسرة ضمن البرامج الإغاثية التي أطلقتها خلال هذا الموسم وهي «شقيقي دفؤك هدفي 4» و«شقيقي سفرتك هنية» و«شقيقي صحتك غالية».
وأوضح مدير مكتب الحملة في تركيا خالد السلامة أن الحملة ستستمر من خلال هذه المشاريع الموسمية في استهداف آلاف الأسر السورية اللاجئة والنازحة منها في الداخل السوري، مؤكدا أن العمل يجري وفقاً للبرنامج المعد خصيصاً لهذه التوزيعات لضمان تقديم المساعدات الإغاثية لأكبر قدر ممكن من الأشقاء السوريين.
وأشار المدير الإقليمي للحملة الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان إلى أن هذه المشاريع الإنسانية المتعددة التي تطلقها الحملة تعدّ من المشاريع المهمة في مثل هذه الظروف الصعبة التي يمر بها السوريون، مبرزا أثرها الإيجابي الكبير لديهم خصوصا في ظل التراجع الكبير في المساعدات الإنسانية في الآونة الأخيرة من قبل المنظمات الدولية بسبب طول الأزمة وزيادة الحاجات.