أعلنت دار الساقي تأجيل إعلان الرواية الفائزة بجائزة مي غصوب للرواية، في دورتها الثانية، جراء تفشى كورونا وصعوبات السفر.
وتم تأجيل الإعلان ونشر الرواية الفائزة بـ«جائزة مي غصوب»، الأمر الذي كان مقرراً في فبراير 2021، وحتى فبراير 2022.
وانطلقت الدورة الأولى من الجائزة عام 2019 وفازت الكاتبة الليبية كوثر الجهمي، عن روايتها «عايدون»، التي صدرت عن دار الساقى عام 2019.
يذكر أن مي غصوب كاتبة لبنانية وفنانة، وناشرة وناشطة في مجال حقوق الإنسان، أسست «دار الساقي» للنشر، وكتبت مقالات في الثقافة وقضايا الشرق الأوسط لصحف ومجلات عربية ودولية.
صدر لها عن دار الساقي «مزاج المدن»، «وداعاً بيروت»، «الرجولة المتخيّلة»، «المرأة العربية وذكوريّة الأصالة»، «ما بعد الحداثة: العرب في لقطة فيديو».
وتم تأجيل الإعلان ونشر الرواية الفائزة بـ«جائزة مي غصوب»، الأمر الذي كان مقرراً في فبراير 2021، وحتى فبراير 2022.
وانطلقت الدورة الأولى من الجائزة عام 2019 وفازت الكاتبة الليبية كوثر الجهمي، عن روايتها «عايدون»، التي صدرت عن دار الساقى عام 2019.
يذكر أن مي غصوب كاتبة لبنانية وفنانة، وناشرة وناشطة في مجال حقوق الإنسان، أسست «دار الساقي» للنشر، وكتبت مقالات في الثقافة وقضايا الشرق الأوسط لصحف ومجلات عربية ودولية.
صدر لها عن دار الساقي «مزاج المدن»، «وداعاً بيروت»، «الرجولة المتخيّلة»، «المرأة العربية وذكوريّة الأصالة»، «ما بعد الحداثة: العرب في لقطة فيديو».