بعض إصدارات اليوسف الجديدة.
بعض إصدارات اليوسف الجديدة.
خالد أحمد اليوسف
أصدر الببلوغرافي خالد أحمد اليوسف 5 أعمال خلال عام 2021 منها «الترجمة في الأدب السعودي من اللغات الأخرى وإليها»، عن نادي جدة الأدبي الثقافي، الذي عمل عليه نحو 3 أعوام، وجاء الكتاب في 155 صفحة، متضمناً رصداً ببليوغرافياً للإنتاج المتخصص في الترجمة، من الأدب السعودي إلى أكثر من 26 لغة عالمية، وما تمت ترجمته من اللغات الأخرى إلى اللغة العربية للمترجمين السعوديين، ووصل عدد الأعمال المحصورة في هذه الببليوغرافيا إلى 320 عملاً، اندرجت تحت 15 موضوعاً. وأصدر رواية «سيرة حمى»، عن أدبي نجران، في بناء مختلف، جريء، يقوم على التجريب، وتداخل الأجناس الأدبية، والبناء اللغوي المفعم بالمفردات الشعرية، والاستعانة بالموروث اللغوي الأصيل، لسرد تاريخي معاصر محكم. ونجح في اقتناص الزمن، وتوظيف المرحلة التاريخية التي تمر بها البشرية، مع انتشار الوباء العالمي كورونا، وانعكاساته على الإبداع السردي، ولهذا سيطرت فلسفة الوجود والحياة والموت على معظم سطور الرواية، وجاءت في 220 صفحة موزعة على 17 فصلاً، وصدرت عن نادي نجران الأدبي الثقافي، بالتعاون مع مركز الأدب العربي للنشر والتوزيع في الدمام، وهي الرواية الرابعة في مسيرته الروائية.
فيما ضمّن «نقاء الطين الأبيض سيرة ثقافية» الصادر عن نادي حائل الأدبي الثقافي، بالتعاون مع دار المفردات للنشر بالرياض سردية سيرية لمراحل القراءة والكتابة والكتاب والمكتبات والمعلومات والشخصيات المؤثرة في حياته، وبدأ التوثيق من عام ولادته 1960، إلى عام 2020، متقصياً جميع مراحل الـ60 عاماً، والتفاصيل العلمية والتعليمية والثقافية التي مر بها، والصحافة بكل أشكالها، ودخوله للعمل في مجال المكتبات، ودوره في تأسيسها، وعمله في المجال الثقافي، والكتابة والبحث والإبداع، واستحضر أكثر من 500 شخصية، لكل واحدة منها دور في حياته، وأفرد لها في آخره تراجم. وعن مركز البحوث والتواصل المعرفي بالرياض صدر له كتاب متخصص في دراسات الببليوغرافيا وتحليلها واستخراج النتائج العلمية والمعرفية والمعلوماتية عن موضوع حركة التأليف والنشر الأدبي في المملكة، عمل عليه منذ أعوام طويلة، وأصدر المركز طبعته الأولى باللغة العربية، وستتم ترجمته إلى اللغات الصينية والروسية والأوزبكستانية، ويخطط المركز لترجمته إلى مزيد من اللغات العالمية.
وصدرت أحدث أعماله الببليوغرافية المتخصصة في الأدب السعودي، وعنوانه «حركة التأليف والنشر الأدبي في المملكة العربية السعودية للعامين 2019- 2020». وأظهرت الببلومترية المرافقة أن الإنتاج الأدبي في المملكة بلغ 700 كتاب أدبيّ، وضمنها كتابا في 220 صفحة، صدر عن نادي الجوف الأدبي الثقافي، بالتعاون مع مركز الأدب العربي للنشر والتوزيع بالدمام.
فيما ضمّن «نقاء الطين الأبيض سيرة ثقافية» الصادر عن نادي حائل الأدبي الثقافي، بالتعاون مع دار المفردات للنشر بالرياض سردية سيرية لمراحل القراءة والكتابة والكتاب والمكتبات والمعلومات والشخصيات المؤثرة في حياته، وبدأ التوثيق من عام ولادته 1960، إلى عام 2020، متقصياً جميع مراحل الـ60 عاماً، والتفاصيل العلمية والتعليمية والثقافية التي مر بها، والصحافة بكل أشكالها، ودخوله للعمل في مجال المكتبات، ودوره في تأسيسها، وعمله في المجال الثقافي، والكتابة والبحث والإبداع، واستحضر أكثر من 500 شخصية، لكل واحدة منها دور في حياته، وأفرد لها في آخره تراجم. وعن مركز البحوث والتواصل المعرفي بالرياض صدر له كتاب متخصص في دراسات الببليوغرافيا وتحليلها واستخراج النتائج العلمية والمعرفية والمعلوماتية عن موضوع حركة التأليف والنشر الأدبي في المملكة، عمل عليه منذ أعوام طويلة، وأصدر المركز طبعته الأولى باللغة العربية، وستتم ترجمته إلى اللغات الصينية والروسية والأوزبكستانية، ويخطط المركز لترجمته إلى مزيد من اللغات العالمية.
وصدرت أحدث أعماله الببليوغرافية المتخصصة في الأدب السعودي، وعنوانه «حركة التأليف والنشر الأدبي في المملكة العربية السعودية للعامين 2019- 2020». وأظهرت الببلومترية المرافقة أن الإنتاج الأدبي في المملكة بلغ 700 كتاب أدبيّ، وضمنها كتابا في 220 صفحة، صدر عن نادي الجوف الأدبي الثقافي، بالتعاون مع مركز الأدب العربي للنشر والتوزيع بالدمام.