بات تلقي عدد كبير من المسافرين عند وصولهم إلى صالة الإقلاع في مطار الملك عبدالله بجازان، رسالة نصية تفيد بتأخير مواعيد رحلاتهم من الخطوط الناقلة، أمراً طبيعياً في ظل عدم التزام 3 شركات ناقلة بمواعيد الإقلاع مع تكرر تأخير الرحلات؛ ما تسبب في طوابير الانتظار وازدياد الشكاوى من الزحام من قبل المسافرين.وطالب مسافرون، بفتح المجال لشركات طيران أخرى حتى توجد منافسة وخدمات أفضل لهم، مشيرين إلى أن عملية تأخير الرحلات بمطار جازان ليست بالأمر البسيط، فالكثير منهم لديهم مواعيد ضرورية كمراجعة المستشفيات أو المقابلات الشخصية للوظائف وغيرها.
ورصدت «عكاظ»، معاناة المسافرين، الذين يقطعون مسافات طويلة للوصول للمطار، مع تأخير رحلاتهم، ما يتسبب في تعطيل مصالحهم ومواعيدهم، خصوصاً تلك الأسر التي برفقتها الأطفال وكبار السن.
وقال المسافر أحمد عطيف: «تأخرت رحلتي المتجهة إلى مدينة جده 3 ساعات ما تسبب في عدم اللحاق برحلتي الدولية من مطار الملك عبدالعزيز الدولي إلى مطار القاهرة؛ الأمر الذي أدى لعدم مواصلتي الرحلة؛ نظراً للتكاليف المادية التي خسرتها».
وتساءل إلى متى وشركات الطيران لا تلتزم بمواعيد رحلاتها المغادرة من مطار جازان، مشيراً إلى أن هذه المعاناة قديمة ولم تجد لها حلولاً، بل تصاعد عدد مواعيد تأخير الرحلات.
وأشار المسافر عبدالعزيز واصلي، إلى أنه أمضى وعائلته 5 ساعات بمطار جازان؛ نظراً لتأخير موعد إقلاع رحلته المتجهة الى مطار الملك خالد الدولي بالرياض، ما تسبب في عدم اللحاق بموعد نجله بأحد المستشفيات بالرياض؛ ما تطلب البحث عن موعد آخر لدى المستشفى. وأفاد أنه في ظل تأخير رحلته لم تقدم لهم المشروبات الباردة أو الوجبات الخفيفة، وكأن الأمر أصبح معتاداً وطبيعياً لدى تلك الخطوط الناقلة.
وطالب المسافر عمر أحمد، الناقل الجوي بتوفير المرطبات والمشروبات بعد مضي ساعة واحدة من موعد الإقلاع الأصلي، ووجبة ملائمة بعد مضي 3 ساعات، مع المطالبة بالسكن في فندق والمواصلات من المطار في حال تأخر الرحلة 6 ساعات.
ورصدت «عكاظ»، معاناة المسافرين، الذين يقطعون مسافات طويلة للوصول للمطار، مع تأخير رحلاتهم، ما يتسبب في تعطيل مصالحهم ومواعيدهم، خصوصاً تلك الأسر التي برفقتها الأطفال وكبار السن.
وقال المسافر أحمد عطيف: «تأخرت رحلتي المتجهة إلى مدينة جده 3 ساعات ما تسبب في عدم اللحاق برحلتي الدولية من مطار الملك عبدالعزيز الدولي إلى مطار القاهرة؛ الأمر الذي أدى لعدم مواصلتي الرحلة؛ نظراً للتكاليف المادية التي خسرتها».
وتساءل إلى متى وشركات الطيران لا تلتزم بمواعيد رحلاتها المغادرة من مطار جازان، مشيراً إلى أن هذه المعاناة قديمة ولم تجد لها حلولاً، بل تصاعد عدد مواعيد تأخير الرحلات.
وأشار المسافر عبدالعزيز واصلي، إلى أنه أمضى وعائلته 5 ساعات بمطار جازان؛ نظراً لتأخير موعد إقلاع رحلته المتجهة الى مطار الملك خالد الدولي بالرياض، ما تسبب في عدم اللحاق بموعد نجله بأحد المستشفيات بالرياض؛ ما تطلب البحث عن موعد آخر لدى المستشفى. وأفاد أنه في ظل تأخير رحلته لم تقدم لهم المشروبات الباردة أو الوجبات الخفيفة، وكأن الأمر أصبح معتاداً وطبيعياً لدى تلك الخطوط الناقلة.
وطالب المسافر عمر أحمد، الناقل الجوي بتوفير المرطبات والمشروبات بعد مضي ساعة واحدة من موعد الإقلاع الأصلي، ووجبة ملائمة بعد مضي 3 ساعات، مع المطالبة بالسكن في فندق والمواصلات من المطار في حال تأخر الرحلة 6 ساعات.