وصف عدد من سكان الطائف، الخدمة التي أطلقتها أمانة المحافظة أخيرا، بتلقى البلاغات البلدية عبر تطبيق الواتساب، بـ«دون المستوى»، مشيرين إلى أنها لم تفعّل بالطريقة الصحيحة.
وألمحوا إلى أن فرحتهم لم تكتمل، بعد أن تبين لهم أن الخدمة لم تدخل حيز التنفيذ، رغم الإعلان عن تفعيلها، لافتين إلى أن بلاغاتهم لم تجد الاهتمام بعد تواصلهم مع أحد الأرقام المعلنة من قبل الأمانة.
وأكد سعد العتيبي أنه اتصل على رقم أعلنته الأمانة لتمرير ملاحظة لصيانة أحد الطريق في المحافظة، إلا أنه جرى تجاهل بلاغه، مشيرا إلى أنه وصله بعد يومين الرد بإلغاء خدمة تلقي البلاغات عبر الواتساب.
ورأى العتيبي أن الأمانة لم تكن جادة في إطلاق خدمة تلقى البلاغات عبر الواتساب، مطالبا إياها بأن تتدارك الوضع سريعا وتفعّل الخدمة، لترتقي بالخدمات البلدية التي تعاني الطائف من تدهورها.
وأشار سعيد خالد إلى أن الخدمة التي أعلنت عنها أمانة بتلقي البلاغات البلدية عبر الواتساب لم تكن سوى للاستهلاك الإعلامي، مؤكدا أنها لم تدخل حيز التنفيذ، مستشهدا بأنه حين أرسل بلاغا عن تحطم الطريق الرئيسي في حيهم وانتشار الحفر فيه، لم يجد أي تجاوب.
وقال: «كان من الأجدى بالأمانة ألا تعلن عن خدمة إلا بعد أن تتأكد من قدرتها على تطبيقها، حتى لا تفقد مصداقيتها بين السكان، وتدخل في حالة حرج معهم»، متمنيا أن تتدارك الأمانة الوضع وتخصص أكثر من رقم للواتساب لتلقي البلاغات، وتخبر المرسلين إليها، بوصول بلاغاتهم، وتوافيهم بما يستجد فيها، حتى إغلاقها، بدلا من ترك الأمور عائمة دون توضيح وحسم.
وألمحوا إلى أن فرحتهم لم تكتمل، بعد أن تبين لهم أن الخدمة لم تدخل حيز التنفيذ، رغم الإعلان عن تفعيلها، لافتين إلى أن بلاغاتهم لم تجد الاهتمام بعد تواصلهم مع أحد الأرقام المعلنة من قبل الأمانة.
وأكد سعد العتيبي أنه اتصل على رقم أعلنته الأمانة لتمرير ملاحظة لصيانة أحد الطريق في المحافظة، إلا أنه جرى تجاهل بلاغه، مشيرا إلى أنه وصله بعد يومين الرد بإلغاء خدمة تلقي البلاغات عبر الواتساب.
ورأى العتيبي أن الأمانة لم تكن جادة في إطلاق خدمة تلقى البلاغات عبر الواتساب، مطالبا إياها بأن تتدارك الوضع سريعا وتفعّل الخدمة، لترتقي بالخدمات البلدية التي تعاني الطائف من تدهورها.
وأشار سعيد خالد إلى أن الخدمة التي أعلنت عنها أمانة بتلقي البلاغات البلدية عبر الواتساب لم تكن سوى للاستهلاك الإعلامي، مؤكدا أنها لم تدخل حيز التنفيذ، مستشهدا بأنه حين أرسل بلاغا عن تحطم الطريق الرئيسي في حيهم وانتشار الحفر فيه، لم يجد أي تجاوب.
وقال: «كان من الأجدى بالأمانة ألا تعلن عن خدمة إلا بعد أن تتأكد من قدرتها على تطبيقها، حتى لا تفقد مصداقيتها بين السكان، وتدخل في حالة حرج معهم»، متمنيا أن تتدارك الأمانة الوضع وتخصص أكثر من رقم للواتساب لتلقي البلاغات، وتخبر المرسلين إليها، بوصول بلاغاتهم، وتوافيهم بما يستجد فيها، حتى إغلاقها، بدلا من ترك الأمور عائمة دون توضيح وحسم.