-A +A
أحمد الشمراني
• التباعد والتباغض وحب الذات لا يمكن أن يحل أزمة أو يصحح مسارا.

• الأهلي يعاني من كل ذلك، فهل من حل نقرب فيه بين الأهلي والأهلاويين؟.


• المساحات بدأت في إعادة سيناريو الماضي والإعلام الأخضر مازال على سيرته الأولى انقساما وانقسامات على أيش لا أعلم؟

• المهم يا إدارة الأهلي أن تعيدوا صياغة العلاقات الأهلاوية - الأهلاوية بضرورة التواصل مع الكل لكي لا تكرروا سيناريو من سبقوكم.

• ولا أعتقد أن هذا التواصل سيكلفكم الكثير، لاسيما أن الأندية بنيت على التعددية.

• التشاور مع أصحاب الرأي والخبرة ليس عيبا بل آراه من الواجبات ومن مسلمات العمل في أي نادٍ.

• الأهلي يملك من الخبراء الكثير في كل المجالات الإدارية والفنية وأنتم يا أولاد الأهلي تعون أهمية المشورة وأهمية التواصل مع كل أهلاوي.

• الانكفاء على الدائرة الضيقة سيظل عملا منقوصا مهما كان اجتهادكم.

• سجلتم في البداية أكثر من هدف من دعوة كل الأهلاويين لدرجة قلنا معها هذا الأهلي الذي نعرفه.

• أسمع اليوم أهلاويين كبارا ممتعضين من عدم تواصلكم معهم ومنهم من اتخذ موقف الحياد بعد أن تجاهلتم تواصلهم معكم.

• أنت يا وليد رجل دمث وكذلك تيسير وتدركون قبل غيركم أن الأهلي للجميع وفوق الجميع، فحذاري أن تسمعوا لمن له حسابات يريد تصفيتها من خلالكم بل من خلال الأهلي، فهؤلاء وأمثالهم يبحثون عن ما يهمهم ولن أزيد.

• الأعضاء الذهبيون جزء من مكون النادي نختلف مع بعضهم أو نتفق، ينبغي أن يستفاد منهم من مكافأة أو شراء تذاكر، وهذا لن يتأتي إلا بضرورة إعادة جسر التواصل معهم، كما ينبغي وضعهم في الصورة كونهم أعضاء مهمين ومؤثرين في الجمعية.

• امعنوا النظر في هذه الرسالة هي ليست مني بل من الأهلاوي المخضرم الزميل سلمان القباع: (نسأل الله لكم التوفيق.. كل ما نحتاجه منكم زرع الابتسامة لدى الجماهير.. ولن نكون أحرص على النادي منكم.

‏أنتم لستم معصومين من النقد، فالنقد الهادف ظاهرة صحية، كل ما في الأمر عمل دؤوب منكم وتصحيح وانتشال الفريق.

‏حلت الشتوية والعين على المركز الإعلامي.

‏ننتظر بفارغ الصبر).