• ليس هناك بقعة أجمل من مسقط رأسك.. كل ما يتعلق به سيأخذك حنيناً إليه.. ولاسيما إذا كنت ابن قرية ولدت ودرست مثلي.. ومن عاش بين سحابٍ ووادٍ ومطر.. سيكون قلبه شاعرياً تجاه كل ما يحب.. وهنا لحظة للتاريخ.. فأحد أندية مدينتي ولأول مرة في تاريخ المنطقة يتأهل لدوري الأضواء.. وكل هذا حدث في 4 سنوات فقط.
• عندما تأهل من الدرجة الثالثة عام 2016 إلى الدرجة الثانية بقيادة الذهبي محمد عبدالرحمن، ومن ثم تولى زمام الأمر لمن جعل «العين» عينه وأعني ذلك الشيخ مازن بن رداد الذي أهل عيننا من الثانية إلى الأولى ومن ثم الحلم الأكبر من الأولى للكبار.. كل هذا حدث في 4 مواسم فقط.
• مدينة مافوق السحاب كانت تحت الضوء من نوع آخر.. هذا الضوء سيحيي المنطقة اقتصادياً وسياحياً وتنموياً، وسيعيد برمجة البُنى التحتية للمنطقة، لأن المنطقة تفتقر لكثير من البنى التحتية من شبكات وفنادق وتحتاج مشروعا سياحيا ضخما يقوم بالمنطقة قياما كاملا.. أبسطها أكواخ الجبل والشفيان.. وشبكات جوال وبنية تحتية تقنية، وشبكات المياه وتنوير شامل كامل.
• وبالعودة لبعض المناطق التي عرفناها من خلال أنديتها ومناطق بسبب أنديتها تغيرت معالمها تماما لتتحول من بلدات إلى مدن.. وهذه طبيعة الرياضة ومدى تأثيرها مجتمعياً وتنموياً.. بل إن الأمر حين يصل لمنتخبات فإن الرياضة تقيم دولا وتشهر أخرى.. فلولا منتخب البرازيل لما عرفنا من البرازيل إلا بُنها.. ولولا منتخب الأرجنتين لما عرفنا من الأرجنيتين إلا رقصة تانغو.. ويتعدى الأمر لما هو أقل على مستوى اللاعبين.. فلولا جورج ويا.. لما عرفنا ليـبـيريا التي أصبح رئيساً لها.. ولولا جورج بيست لما كان لإيرلندا الشمالية صوت كروي.. ولولا مارادونا لما عرف لمدينة الجنوب الإيطالي نابولي اسما وصيتا وإن كنت أرى أن مارادونا غير معالم كرة القدم بكاملها.
• لذلك مهمة نادي العين مع المنطقة وللمنطقة كبيرة جداً.. وهذه المهمة تبدأ من تخطيط لأهداف مستقبلية وعلى عدد من السنوات ليبقى العين ضوءا إضافيا للباحة وأهلها الذين دخل الفرح كل بيت فيهم.. بل وكل صدر فينا.. وأثق أن نادي العين سيكون في عيني الشيخ مازن بن رداد وبقية عائلته من الرجال الذي أخلصوا لنادي منطقتهم.. وعلى كل رجل أعمال بالمنطقة أن يقدم دعمه التاريخي لهذا النادي، وعلى كل إعلامي ينتمي للمنطقة أن يدعم بكل ما يستطيع وهذا واجب لا يشكر عليه أحد.
• مازن بن رداد.. واجهة مشرفة للباحة.. وكل من عمل في هذا النادي منذ تأسيسه وحتى وصوله لدوري الأضواء يبدؤون بالمؤسسين ومروراً باللاعبين ولا ينتهون بمجالس إدارات ومنسوبين التي كان آخرها سليمان وأحمد وأحمد.. ونحمد الله على ماتم.. ونسأل الله أن يستمر النجاح بلا انقطاع.
فاصلة منقوطة؛
• هناك من يسجلهم التاريخ بما يفعلون، نجاحاً كان أم فشلاً.. وإن فشلت مرة فحاول مرتين وعشرا.. فالنجاح يصعد فوق العثرات.. وإذا حضر النجاح يجب أن تحضر استمراريته.
• النوايا السليمة تكسب.. مهما طال الزمن.. والنوايا السوداء ستخسر.. مهما امتد الظلام.
• عندما تأهل من الدرجة الثالثة عام 2016 إلى الدرجة الثانية بقيادة الذهبي محمد عبدالرحمن، ومن ثم تولى زمام الأمر لمن جعل «العين» عينه وأعني ذلك الشيخ مازن بن رداد الذي أهل عيننا من الثانية إلى الأولى ومن ثم الحلم الأكبر من الأولى للكبار.. كل هذا حدث في 4 مواسم فقط.
• مدينة مافوق السحاب كانت تحت الضوء من نوع آخر.. هذا الضوء سيحيي المنطقة اقتصادياً وسياحياً وتنموياً، وسيعيد برمجة البُنى التحتية للمنطقة، لأن المنطقة تفتقر لكثير من البنى التحتية من شبكات وفنادق وتحتاج مشروعا سياحيا ضخما يقوم بالمنطقة قياما كاملا.. أبسطها أكواخ الجبل والشفيان.. وشبكات جوال وبنية تحتية تقنية، وشبكات المياه وتنوير شامل كامل.
• وبالعودة لبعض المناطق التي عرفناها من خلال أنديتها ومناطق بسبب أنديتها تغيرت معالمها تماما لتتحول من بلدات إلى مدن.. وهذه طبيعة الرياضة ومدى تأثيرها مجتمعياً وتنموياً.. بل إن الأمر حين يصل لمنتخبات فإن الرياضة تقيم دولا وتشهر أخرى.. فلولا منتخب البرازيل لما عرفنا من البرازيل إلا بُنها.. ولولا منتخب الأرجنتين لما عرفنا من الأرجنيتين إلا رقصة تانغو.. ويتعدى الأمر لما هو أقل على مستوى اللاعبين.. فلولا جورج ويا.. لما عرفنا ليـبـيريا التي أصبح رئيساً لها.. ولولا جورج بيست لما كان لإيرلندا الشمالية صوت كروي.. ولولا مارادونا لما عرف لمدينة الجنوب الإيطالي نابولي اسما وصيتا وإن كنت أرى أن مارادونا غير معالم كرة القدم بكاملها.
• لذلك مهمة نادي العين مع المنطقة وللمنطقة كبيرة جداً.. وهذه المهمة تبدأ من تخطيط لأهداف مستقبلية وعلى عدد من السنوات ليبقى العين ضوءا إضافيا للباحة وأهلها الذين دخل الفرح كل بيت فيهم.. بل وكل صدر فينا.. وأثق أن نادي العين سيكون في عيني الشيخ مازن بن رداد وبقية عائلته من الرجال الذي أخلصوا لنادي منطقتهم.. وعلى كل رجل أعمال بالمنطقة أن يقدم دعمه التاريخي لهذا النادي، وعلى كل إعلامي ينتمي للمنطقة أن يدعم بكل ما يستطيع وهذا واجب لا يشكر عليه أحد.
• مازن بن رداد.. واجهة مشرفة للباحة.. وكل من عمل في هذا النادي منذ تأسيسه وحتى وصوله لدوري الأضواء يبدؤون بالمؤسسين ومروراً باللاعبين ولا ينتهون بمجالس إدارات ومنسوبين التي كان آخرها سليمان وأحمد وأحمد.. ونحمد الله على ماتم.. ونسأل الله أن يستمر النجاح بلا انقطاع.
فاصلة منقوطة؛
• هناك من يسجلهم التاريخ بما يفعلون، نجاحاً كان أم فشلاً.. وإن فشلت مرة فحاول مرتين وعشرا.. فالنجاح يصعد فوق العثرات.. وإذا حضر النجاح يجب أن تحضر استمراريته.
• النوايا السليمة تكسب.. مهما طال الزمن.. والنوايا السوداء ستخسر.. مهما امتد الظلام.