وافق الأزهر الشريف، على نشر وتداول كتاب (سحر المزامير) لسليمان وداود عليهما السلام، من أجل الاستفادة بما جاء فيه من الطب والحكمة وألوان الشفاء وقضاء الحاجات، وتفريج الهموم، إلى غير ذلك مما يفيد الناس ويعينهم على أمر دنياهم. فالكتاب يحتوي على أكثر من ألف فائدة
جدير بالذكر أن هذا الكتاب ظل مختفيا وبعيدا عن الأنظار قرابة ثلاثة آلاف سنة، وقد تم العثور عليه أخيرا وتمت ترجمته من العبرية إلى الإنجليزية.
قام بمراجعة وتحقيق هذا الكتاب فضيلة الشيخ الدكتور أحمد حجازي السقا أستاذ علم مقارنة الأديان في كلية أصول الدين بجامعة الأزهر، وقال في تقديمه: «لمّا رأينا أيادي الجهلاء ابتدأت تلعب بطبع كتاب دلال الدلال ودلال المزامير بكامل الأسرار» فخوفا من تحريفه، وخوفا من ضياع هذا العلم النافع النفيس وهو البقية الباقية من علوم أنبياء بني إسرائيل كداود وسليمان والمسيح -عليهم السلام- فقد انتدبنا لجنة من كبار العلماء لمراجعة هذا الكتاب، وتحقيقه، وإخراجه للناس.
يتكون كتاب «سحر المزامير» من 151 مزمورا، يتناول طرقا بديعة وأساليب عجيبة في كيفية الرقية والعلاج ووسائل الشفاء وجلب المنافع ودفع الضرر والأذى والشر. وهي ذات الأساليب التي استخدمها نبي الله داود، وبعده ابنه سليمان وانتشرت في زمن بني إسرائيل قبل تحريفهم للكتب المقدسة.
وجميع ما جاء في هذا الكتاب موافق لما جاء في القرآن الكريم، والسنة النبوية المطهرة. فكل الأدعية تبدأ بالثناء على الله، والاستعاذة به، واللجوء إليه لكشف الضر، وتفريج الهموم، والشفاء من السحر والحسد، وتجنب العجز والكسل والفقر وغلبة الدين وقهر الرجال.
ومن هذه المزامير ما هو يفيد المرأة الحامل التي لا تمسك الأولاد، ومنها ما هو للمحبة والقبول، ومنها ما هو لقضاء الحاجات، ومنها ما هو لشفاء العيون من الرمد، أو لشفاء الطفل المريض، والانتصار على الخصوم، وإذهاب السموم، ودفع شر الظالم، والنجاح في كل الأعمال، ومعرفة الأشياء الضائعة، والأمان من الأعداء، وجلب الخيرات في البيوت، وإزالة النكد وكل ضرر، وتكثير الرزق، والصلح بين المرأة وزوجها، وقهر العدو، وشفاء المصروع، وإبطال مؤامرات الأمم والشعوب، وهلاك الأعداء، ورد المسروقات، ورجوع الغائب، وجلب الرزق، وخلاص المحبوس من السجن، وإبطال السحر، ولخطوبة امرأة يحبها، وخراب دار العدو، ولزوال الشدة، وللخروج من السجن، ولحلول البركة في البيت، وللمحبة الدائمة، وللحفظ والذكاء الزائد، وللشفاء من الأورام، ولقضاء الحاجات، ولمن يريد أن يستمر في شغله ووظيفته، وما هو مفيد للمرأة العاقر، ولدوام البركة في البستان، وسداد الديون، والشفاء من الأمراض، وطرد الشياطين، إلى غير ذلك مما جاء في مزامير نبي الله داود عليه السلام.
جدير بالذكر أن هذا الكتاب ظل مختفيا وبعيدا عن الأنظار قرابة ثلاثة آلاف سنة، وقد تم العثور عليه أخيرا وتمت ترجمته من العبرية إلى الإنجليزية.
قام بمراجعة وتحقيق هذا الكتاب فضيلة الشيخ الدكتور أحمد حجازي السقا أستاذ علم مقارنة الأديان في كلية أصول الدين بجامعة الأزهر، وقال في تقديمه: «لمّا رأينا أيادي الجهلاء ابتدأت تلعب بطبع كتاب دلال الدلال ودلال المزامير بكامل الأسرار» فخوفا من تحريفه، وخوفا من ضياع هذا العلم النافع النفيس وهو البقية الباقية من علوم أنبياء بني إسرائيل كداود وسليمان والمسيح -عليهم السلام- فقد انتدبنا لجنة من كبار العلماء لمراجعة هذا الكتاب، وتحقيقه، وإخراجه للناس.
يتكون كتاب «سحر المزامير» من 151 مزمورا، يتناول طرقا بديعة وأساليب عجيبة في كيفية الرقية والعلاج ووسائل الشفاء وجلب المنافع ودفع الضرر والأذى والشر. وهي ذات الأساليب التي استخدمها نبي الله داود، وبعده ابنه سليمان وانتشرت في زمن بني إسرائيل قبل تحريفهم للكتب المقدسة.
وجميع ما جاء في هذا الكتاب موافق لما جاء في القرآن الكريم، والسنة النبوية المطهرة. فكل الأدعية تبدأ بالثناء على الله، والاستعاذة به، واللجوء إليه لكشف الضر، وتفريج الهموم، والشفاء من السحر والحسد، وتجنب العجز والكسل والفقر وغلبة الدين وقهر الرجال.
ومن هذه المزامير ما هو يفيد المرأة الحامل التي لا تمسك الأولاد، ومنها ما هو للمحبة والقبول، ومنها ما هو لقضاء الحاجات، ومنها ما هو لشفاء العيون من الرمد، أو لشفاء الطفل المريض، والانتصار على الخصوم، وإذهاب السموم، ودفع شر الظالم، والنجاح في كل الأعمال، ومعرفة الأشياء الضائعة، والأمان من الأعداء، وجلب الخيرات في البيوت، وإزالة النكد وكل ضرر، وتكثير الرزق، والصلح بين المرأة وزوجها، وقهر العدو، وشفاء المصروع، وإبطال مؤامرات الأمم والشعوب، وهلاك الأعداء، ورد المسروقات، ورجوع الغائب، وجلب الرزق، وخلاص المحبوس من السجن، وإبطال السحر، ولخطوبة امرأة يحبها، وخراب دار العدو، ولزوال الشدة، وللخروج من السجن، ولحلول البركة في البيت، وللمحبة الدائمة، وللحفظ والذكاء الزائد، وللشفاء من الأورام، ولقضاء الحاجات، ولمن يريد أن يستمر في شغله ووظيفته، وما هو مفيد للمرأة العاقر، ولدوام البركة في البستان، وسداد الديون، والشفاء من الأمراض، وطرد الشياطين، إلى غير ذلك مما جاء في مزامير نبي الله داود عليه السلام.