شاهد زوّار معرض جدة الدولي للكتاب مسرحية «قلوب غضة» بتصرف من النص المسرحي جزيرة الأحلام للكاتب المسرحي عباس الحايك.
وأدتها طالبات الابتدائية التاسعة التابعة لتعليم جدة، بحضور مساعد مدير التعليم صديق خوجة ومدير إدارة النشاط الطلابي عوض العتيبي ومديرة إدارة النشاط الطلابي للنساء إبتسام الردادي وعدد من القيادات التعليمية، والمسرحية من تدريب المعلمات منى أحمد خليل وناعسة باثابت، وديكور مدارس الشعلة، وإخراج وإشراف سارة الصحفي، بمتابعة من النشاط الثقافي بإدارة نشاط الطالبات في تعليم جدة.
وأكدت الصحفي أن الهدف من المسرحية توعوي وتربوي بالدرجة الأولى، وهي رسالة توجيهية للأطفال بأن لا يخدعوا من أي شخص غريب ولا يذهبوا معه مهما وعدهم بتحقيق أمانيهم وأحلامهم.
وتدور القصة حول صغيرات يلعبن بحديقة الحي، ولهن أحلام وآمال، ومتذمرات من أساليب الوالدين وخوفهم الكبير عليهن.
تأتيهن امرأة غريبة في صورة مهرج وتوعدهن بتحقيق أمانيهن وتحملهن لغابة، وتوفر لهن ما يحلمن به، وتأخذ أمتعتهن وتغدر بهن، لتتركهن في الغابة المهجورة لا ماء ولا كهرباء مكتشفات خداع المرأة، ليعرفن بعد ذلك أن ما كان عليه الوالدان من توجيهات هو الصحيح.
فيما أبدت مساعدة المخرجة منال الجهني سعادتها بتفاعل الجمهور مع المسرحية والتصفيق الحار ما يضعهن أمام مسؤولية أكبر في المستقبل للاستمرار في مثل هذه البرامج التوعوية التي تعد برامج مساندة للعملية التعليمية.
وأدتها طالبات الابتدائية التاسعة التابعة لتعليم جدة، بحضور مساعد مدير التعليم صديق خوجة ومدير إدارة النشاط الطلابي عوض العتيبي ومديرة إدارة النشاط الطلابي للنساء إبتسام الردادي وعدد من القيادات التعليمية، والمسرحية من تدريب المعلمات منى أحمد خليل وناعسة باثابت، وديكور مدارس الشعلة، وإخراج وإشراف سارة الصحفي، بمتابعة من النشاط الثقافي بإدارة نشاط الطالبات في تعليم جدة.
وأكدت الصحفي أن الهدف من المسرحية توعوي وتربوي بالدرجة الأولى، وهي رسالة توجيهية للأطفال بأن لا يخدعوا من أي شخص غريب ولا يذهبوا معه مهما وعدهم بتحقيق أمانيهم وأحلامهم.
وتدور القصة حول صغيرات يلعبن بحديقة الحي، ولهن أحلام وآمال، ومتذمرات من أساليب الوالدين وخوفهم الكبير عليهن.
تأتيهن امرأة غريبة في صورة مهرج وتوعدهن بتحقيق أمانيهن وتحملهن لغابة، وتوفر لهن ما يحلمن به، وتأخذ أمتعتهن وتغدر بهن، لتتركهن في الغابة المهجورة لا ماء ولا كهرباء مكتشفات خداع المرأة، ليعرفن بعد ذلك أن ما كان عليه الوالدان من توجيهات هو الصحيح.
فيما أبدت مساعدة المخرجة منال الجهني سعادتها بتفاعل الجمهور مع المسرحية والتصفيق الحار ما يضعهن أمام مسؤولية أكبر في المستقبل للاستمرار في مثل هذه البرامج التوعوية التي تعد برامج مساندة للعملية التعليمية.