كشفت بيانات رسمية صادرة عن المركز الوطني لاستطلاع الرأي العام التابع لمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني، ارتفاع مستوى الرضا العام بين المواطنين عن منتجات وخدمات وزارة الإسكان بنسبة كبيرة خلال الربع الثالث مقارنة بالربع الأول من العام الجاري 2019.
ويضم استطلاع الرأي الذي نشره المركز على حسابه الرسمي على منصة «تويتر» مجموعة من آراء المواطنين المرشحين والمستفيدين من خدمات ومنتجات وزارة الإسكان، إذ أظهرت البيانات ارتفاع مستوى الرضا إلى 56% خلال الربع الثالث من العام الحالي 2019م مقارنة بنحو 47% في الربع الأول من العام نفسه.
وأشارت نتائج الاستطلاع إلى ارتفاع مستوى الرضا لدى المواطنين المستفيدين فعلياً من المنتجات والخدمات التي تقدمها وزارة الإسكان بنسبة بلغت 72% خلال الربع الثالث من 2019 مقابل 64% في الربع الأول 2019.
وتأتي هذه النتائج ضمن سلسلة من الاستطلاعات الخاصة التي ينفذها مركز «رأي» بشكل ربع سنوي عن خدمات ومنتجات وزارة الإسكان، وتستهدف هذه الاستطلاعات عينة عشوائية ممثلة من المواطنين المرشحين والمستفيدين من المنتجات السكنية في جميع مناطق المملكة.
وبحسب الاستطلاع، سجل المستفيدون الفعليون نسبة رضا عالية حول منتجات وخدمات الوزارة بنحو 72% ونحو 10% عدم رضا ونحو18% محايد، وبالمتوسط سجلت كافة نسب الرضا 56% مقابل 20% غير راضين، ونحو 24% محايدين.
ويضم استطلاع الرأي الذي نشره المركز على حسابه الرسمي على منصة «تويتر» مجموعة من آراء المواطنين المرشحين والمستفيدين من خدمات ومنتجات وزارة الإسكان، إذ أظهرت البيانات ارتفاع مستوى الرضا إلى 56% خلال الربع الثالث من العام الحالي 2019م مقارنة بنحو 47% في الربع الأول من العام نفسه.
وأشارت نتائج الاستطلاع إلى ارتفاع مستوى الرضا لدى المواطنين المستفيدين فعلياً من المنتجات والخدمات التي تقدمها وزارة الإسكان بنسبة بلغت 72% خلال الربع الثالث من 2019 مقابل 64% في الربع الأول 2019.
وتأتي هذه النتائج ضمن سلسلة من الاستطلاعات الخاصة التي ينفذها مركز «رأي» بشكل ربع سنوي عن خدمات ومنتجات وزارة الإسكان، وتستهدف هذه الاستطلاعات عينة عشوائية ممثلة من المواطنين المرشحين والمستفيدين من المنتجات السكنية في جميع مناطق المملكة.
وبحسب الاستطلاع، سجل المستفيدون الفعليون نسبة رضا عالية حول منتجات وخدمات الوزارة بنحو 72% ونحو 10% عدم رضا ونحو18% محايد، وبالمتوسط سجلت كافة نسب الرضا 56% مقابل 20% غير راضين، ونحو 24% محايدين.