شهدت محافظة جدة أمس، إطلاق فعاليات الأسبوع العالمي للقهوة في دورته الخامسة، بحضور أكثر من 2000 شخص من العوائل والمهتمين بصناعة القهوة والمستثمرين، بما يتعايش مع أصالة المجتمع السعودي وعراقته في تقديم هذا المشروب كأسلوب الضيافة والكرم المعروف.
وتضمنت الفعاليات عرض أقدم محمصة للبن في العالم، وسط مشاركة أكثر من 15 مقهى مختصاً للتنافس على تقديم المشروب الأشهر عالمياً بأشكال وصور مختلفة، وإقامة مسابقة «تذوق» لعدد من المبتكرين والمبدعين في صناعة أفضل فنجان قهوة سعودي، كما شارك 3 من أبطال العالم في عرض تجارب ملهمة عن القهوة وفنونها.
وأكد المشرف على تنظيم فعاليات الأسبوع العالمي للقهوة المهندس محمد باخريبة، أن الدورة الحالية تهدف إلى فتح الآفاق لتطوير صناعة القهوة وإيجاد المنافسة بين روادها، مضيفاً أن الفعاليات لبت رغبات مختلف شرائح المجتمع، مشيراً إلى تفاعل الجماهير من خلال دعوته للمشاركة في عمل قهوته بنفسه.
ولفت المهندس باخريبة النظر إلى أن التاريخ يحفظ لجدة مكانتها كمعبر تجاري مهم للبن وبالتحديد جنوب الجزيرة العربية، كما كانت أكثر المدن التي استوردت القهوة وعملت في تجارتها، وحولتها إلى مصدر رزق للكثيرين، منوهاً بأن إقامة الأسبوع العالمي للقهوة يتجاوز الترفيه إلى عكس وتطوير هذا القطاع الحيوي، ويؤكد فرص التطور الكبيرة التي يحملها، ويفتح آفاقاً جديدة أمام رواد الأعمال في هذه الصناعة.
وتضمنت الفعاليات عرض أقدم محمصة للبن في العالم، وسط مشاركة أكثر من 15 مقهى مختصاً للتنافس على تقديم المشروب الأشهر عالمياً بأشكال وصور مختلفة، وإقامة مسابقة «تذوق» لعدد من المبتكرين والمبدعين في صناعة أفضل فنجان قهوة سعودي، كما شارك 3 من أبطال العالم في عرض تجارب ملهمة عن القهوة وفنونها.
وأكد المشرف على تنظيم فعاليات الأسبوع العالمي للقهوة المهندس محمد باخريبة، أن الدورة الحالية تهدف إلى فتح الآفاق لتطوير صناعة القهوة وإيجاد المنافسة بين روادها، مضيفاً أن الفعاليات لبت رغبات مختلف شرائح المجتمع، مشيراً إلى تفاعل الجماهير من خلال دعوته للمشاركة في عمل قهوته بنفسه.
ولفت المهندس باخريبة النظر إلى أن التاريخ يحفظ لجدة مكانتها كمعبر تجاري مهم للبن وبالتحديد جنوب الجزيرة العربية، كما كانت أكثر المدن التي استوردت القهوة وعملت في تجارتها، وحولتها إلى مصدر رزق للكثيرين، منوهاً بأن إقامة الأسبوع العالمي للقهوة يتجاوز الترفيه إلى عكس وتطوير هذا القطاع الحيوي، ويؤكد فرص التطور الكبيرة التي يحملها، ويفتح آفاقاً جديدة أمام رواد الأعمال في هذه الصناعة.