وعد وزير الصناعة والتجارة السوداني مدني عباس مدني، بإزالة كل العوائق أمام الاستثمارات الأجنبية بشكل عام، والسعودية بشكل خاص، مشيدا بالعلاقات بين البلدين، وتميزها، والدعم السعودي غير المستغرب للشعب السوداني، والوقفة المعهودة في كل الأوقات.
واستقبل الوزير في مكتبه (الأربعاء)، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى السودان علي بن حسن جعفر، وبحثا التعاون الثنائي في مجالات الصناعة والتجارة والاستثمارات ذات الاهتمام المشترك.
وأكدت المصادر لـ«عكاظ» أن الوزير شدد على أهمية إنهاء كافة العقبات أمام تدفق رؤوس الأموال من قبل المستثمرين، وتذليل الصعوبات، بالإضافة إلى بحث قضايا المستثمرين الحالية والعمل على إنهائها بما يحافظ على الحقوق.
يذكر أن «عكاظ» نشرت أمس الأول تفاصيل قضية أحد المستثمرين السعوديين العالقة في السودان، والذي استثمر أكثر من 15 مليون دولار في محلية القولد ودنقلا في الولاية الشمالية، وتم حبسه أكثر من مرة في ظروف صعبة بدعاوى عدة، أبرزها دعوى بسرقة «درداقة» (عربة خضار صغيرة) لا يتجاوز سعرها 200 ريال (50 دولارا).
واستقبل الوزير في مكتبه (الأربعاء)، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى السودان علي بن حسن جعفر، وبحثا التعاون الثنائي في مجالات الصناعة والتجارة والاستثمارات ذات الاهتمام المشترك.
وأكدت المصادر لـ«عكاظ» أن الوزير شدد على أهمية إنهاء كافة العقبات أمام تدفق رؤوس الأموال من قبل المستثمرين، وتذليل الصعوبات، بالإضافة إلى بحث قضايا المستثمرين الحالية والعمل على إنهائها بما يحافظ على الحقوق.
يذكر أن «عكاظ» نشرت أمس الأول تفاصيل قضية أحد المستثمرين السعوديين العالقة في السودان، والذي استثمر أكثر من 15 مليون دولار في محلية القولد ودنقلا في الولاية الشمالية، وتم حبسه أكثر من مرة في ظروف صعبة بدعاوى عدة، أبرزها دعوى بسرقة «درداقة» (عربة خضار صغيرة) لا يتجاوز سعرها 200 ريال (50 دولارا).