تنفس مدرب الفريق الأول لكرة القدم بنادي النصر البرتغالي روي فيتوريا الصعداء بعد بدء المحترف النيجيري أحمد موسى الركض حول الملعب استعدادا لدخوله التدريبات الجماعية مطلع الأسبوع القادم في حال أثبتت الفحوصات الطبية سلامته وقدرته على المشاركة في المباريات.
ولن يتمكن موسى من مشاركة النصر في مباراة الرائد التي يستضيفها ملعب الملك عبدالله ببريدة غدا (السبت) ضمن الجولة السابعة لدوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين.
ومن المنتظر أن يعوضه متوسط الميدان يحيى الشهري الذي شارك بفعالية بمباراتي المنتخب الأخيرتين في التصفيات أمام سنغافورة وفلسطين، بجانب البرازيلي جوليانو الذي أظهر جاهزية كاملة لخوض المباراة بعد غيابه نحو شهر إثر إصابته بمباراة الشباب، ومن ثم مشاركته في مباراة السد القطري بإياب دوري أبطال آسيا وهو في حالة غير لائقة ما أثر عليه وغيبه لمدة شهر كامل.
وسيدفع فيتوريا بالمغربي نور الدين امرابط العائد من المغرب فجر أمس بعد خوضه مباراتي ليبيا والجابون الوديتين مع منتخب بلاده أساسيا، بجانب الشهري وجوليانو، فيما سيقود المغربي عبدالرزاق حمدالله خط الهجوم.
وكان فيتوريا قد ركز في تدريبات الفريق خلال الفترة الماضية على معالجة الأخطاء، واللعب من لمسة، وتنويع الدخول لمنطقة الجزاء عبر الأطراف والعمق، والتسديد من خارج المنطقة، مع استغلال الكرات الثابتة لمعالجة العقم الهجومي، حيث لم يسجل الفريق في آخر 3 مباريات خاضها بالدوري، في أسوأ بداية تهديفية بالدوري للعالمي على الإطلاق.
ولن يتمكن موسى من مشاركة النصر في مباراة الرائد التي يستضيفها ملعب الملك عبدالله ببريدة غدا (السبت) ضمن الجولة السابعة لدوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين.
ومن المنتظر أن يعوضه متوسط الميدان يحيى الشهري الذي شارك بفعالية بمباراتي المنتخب الأخيرتين في التصفيات أمام سنغافورة وفلسطين، بجانب البرازيلي جوليانو الذي أظهر جاهزية كاملة لخوض المباراة بعد غيابه نحو شهر إثر إصابته بمباراة الشباب، ومن ثم مشاركته في مباراة السد القطري بإياب دوري أبطال آسيا وهو في حالة غير لائقة ما أثر عليه وغيبه لمدة شهر كامل.
وسيدفع فيتوريا بالمغربي نور الدين امرابط العائد من المغرب فجر أمس بعد خوضه مباراتي ليبيا والجابون الوديتين مع منتخب بلاده أساسيا، بجانب الشهري وجوليانو، فيما سيقود المغربي عبدالرزاق حمدالله خط الهجوم.
وكان فيتوريا قد ركز في تدريبات الفريق خلال الفترة الماضية على معالجة الأخطاء، واللعب من لمسة، وتنويع الدخول لمنطقة الجزاء عبر الأطراف والعمق، والتسديد من خارج المنطقة، مع استغلال الكرات الثابتة لمعالجة العقم الهجومي، حيث لم يسجل الفريق في آخر 3 مباريات خاضها بالدوري، في أسوأ بداية تهديفية بالدوري للعالمي على الإطلاق.