أكد المدرب الوطني محفوظ حافظ، أن خسارة الاتحاد أمر متوقع في ظل تواضع إمكانات المحترفين الأجانب، كما ساهم سوء اختيارات المدرب سييرا للاعبين الأجانب في خروج الفريق من البطولة.
وقال محفوظ: للأسف لم يوفق المدرب سييرا في اختيار اللاعبين الأجانب لا سيما الثنائي الأرجنتيني فيكيو والتشيلي خمينيز مما سبب بطئا كبير للفريق في منتصف الملعب وانعدام الأطراف وعدم وجود المهاجم القوي القادر على إنهاء الهجمات بنجاح، وبعد أن كان فيلانويفا هو أفضل محترف أصبح الآن أسوأهم بعد أن تغيرت عليه طريقة اللعب، فبعد أن كان يعتمد على الأطراف لتمرير الكرات الحاسمة أصبح يبحث عن رومارينهو فقط الذي رغم اجتهاده إلا أنه ليس مهاجما صريحا، والمجموعة الحالية من اللاعبين الأجانب تعتبر متواضعة جداً ولا يوجد فيهم من نستطيع أن نقول إنه نجم بعكس الماضي عندما نافس الاتحاد على بطولات آسيا كان للأجانب ثقلهم ووزنهم مثل أحمد بهجا وكالون وتشيكو وبوشروان وغيرهم.
واختتم: حظاً أوفر للاتحاد ولجماهيره العاشقة ولإدارته برئاسة أنمار الحائلي الذي تحسب له جهوده الكبيرة في خدمة النادي، ونتمنى أن يتجاوز الفريق هذه الأزمة ويعود أفضل مما كان.
وقال محفوظ: للأسف لم يوفق المدرب سييرا في اختيار اللاعبين الأجانب لا سيما الثنائي الأرجنتيني فيكيو والتشيلي خمينيز مما سبب بطئا كبير للفريق في منتصف الملعب وانعدام الأطراف وعدم وجود المهاجم القوي القادر على إنهاء الهجمات بنجاح، وبعد أن كان فيلانويفا هو أفضل محترف أصبح الآن أسوأهم بعد أن تغيرت عليه طريقة اللعب، فبعد أن كان يعتمد على الأطراف لتمرير الكرات الحاسمة أصبح يبحث عن رومارينهو فقط الذي رغم اجتهاده إلا أنه ليس مهاجما صريحا، والمجموعة الحالية من اللاعبين الأجانب تعتبر متواضعة جداً ولا يوجد فيهم من نستطيع أن نقول إنه نجم بعكس الماضي عندما نافس الاتحاد على بطولات آسيا كان للأجانب ثقلهم ووزنهم مثل أحمد بهجا وكالون وتشيكو وبوشروان وغيرهم.
واختتم: حظاً أوفر للاتحاد ولجماهيره العاشقة ولإدارته برئاسة أنمار الحائلي الذي تحسب له جهوده الكبيرة في خدمة النادي، ونتمنى أن يتجاوز الفريق هذه الأزمة ويعود أفضل مما كان.