تُعاني فتاة أمريكية من مشكلة صحية حيرت الأطباء على مدار الأشهر الثلاثة الماضية، بعد أن تعرضت لإصابة في الرأس من زميل لها عن طريق الخطأ في يونيو الماضي.
وتعيش رايلي هورنر، وهي فتاة من ولاية إلينوي، حالة صحية فريدة من نوعها، إذ أن ذاكرتها تُعيد ضبط نفسها كل ساعتين تقريباً، لدرجة أنها لا تتذكر الأشخاص الذين قابلتهم في اليوم نفسه.
وبدأت متاعب هورنر في الظهور بعد أن تعرضت للركل عن طريق الخطأ في رأسها من قِبل مُراهق خلال حفل راقص كان يعج بالناس، وتم نقلها إلى المستشفى.
وأكد الأطباء الذين يتابعون حالتها أنها لا تُعاني سوى من ارتجاج بسيط فقط، وطلبوا منها العودة إلى منزلها على عكازات لمساعدتها في المشي، وفق ما أورد موقع «أوديتي سنترال».
ولم تُظهر الفحوصات الطبية التي أجريت للفتاة أي نزيف في الدماغ أو ورم أو أي شيء آخر خارج عن المألوف، لكن أفراد أسرتها لاحظوا وجود خطأ ما عند التعامل معها.
إذ لاحظو أن ابنتهم لا تتذكر أحداثاً قد وقعت في الماضي، كما أنها لم تعد تتذكر ما يجرى في اليوم نفسه، الأمر الذي أثار استغرابهم.
وحيَّرت حالة هورنر الأطباء منذ يونيو الماضي، ولم يتمكنوا حتى الآن من معرفة ما هو الخطأ الذي يجعل الفتاة تفقد ذاكرتها بهذه السرعة، وقد باءت كل محاولاتهم لاكتشاف هذا العارض.
وتعيش رايلي هورنر، وهي فتاة من ولاية إلينوي، حالة صحية فريدة من نوعها، إذ أن ذاكرتها تُعيد ضبط نفسها كل ساعتين تقريباً، لدرجة أنها لا تتذكر الأشخاص الذين قابلتهم في اليوم نفسه.
وبدأت متاعب هورنر في الظهور بعد أن تعرضت للركل عن طريق الخطأ في رأسها من قِبل مُراهق خلال حفل راقص كان يعج بالناس، وتم نقلها إلى المستشفى.
وأكد الأطباء الذين يتابعون حالتها أنها لا تُعاني سوى من ارتجاج بسيط فقط، وطلبوا منها العودة إلى منزلها على عكازات لمساعدتها في المشي، وفق ما أورد موقع «أوديتي سنترال».
ولم تُظهر الفحوصات الطبية التي أجريت للفتاة أي نزيف في الدماغ أو ورم أو أي شيء آخر خارج عن المألوف، لكن أفراد أسرتها لاحظوا وجود خطأ ما عند التعامل معها.
إذ لاحظو أن ابنتهم لا تتذكر أحداثاً قد وقعت في الماضي، كما أنها لم تعد تتذكر ما يجرى في اليوم نفسه، الأمر الذي أثار استغرابهم.
وحيَّرت حالة هورنر الأطباء منذ يونيو الماضي، ولم يتمكنوا حتى الآن من معرفة ما هو الخطأ الذي يجعل الفتاة تفقد ذاكرتها بهذه السرعة، وقد باءت كل محاولاتهم لاكتشاف هذا العارض.