أكدت الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون، دراسة جميع الأساليب والوسائل المناسبة المستخدمة في هدم المباني، قبل قرارها الشروع باستخدام معدة «البوكلين» في هدم المبنى القديم لها في جدة.
وقالت في تعقيبها على ما نشر في «عكاظ» (الثلاثاء 10 سبتمبر الجاري) تحت عنوان «مهندس مدني يحذر من البوكلين على سطح مبنى الإعلام في جدة»: إنها عملت على اتخاذ جميع احتياطات الأمن والسلامة التي تضمن عدم وقوع حوادث من أي نوع.
وأوضحت الهيئة أن معدة «البوكلين» المستخدمة في الهدم وزنها ٢٠ طنًا؛ بينما تم إخلاء مواد من المبنى وزنها يفوق الـ٤٠ طنًا خلال الشهر الماضي، ما يعطي أريحية لتحرك المعدة في أمان أثناء عملها فوق المبنى.
وأشارت الهيئة -استنادًا إلى الاستشاري الهندسي المعتمد لديها- إلى أن تكسير المبنى يتم على العناصر الإنشائية بشكل متتالٍ، لضمان عدم التأثير على العمل.
وذكرت أن للهدم 3 طرق هي: «التفجير» وهذا لا يمكن استخدامه لوجود منشآت ذات طبيعة خاصة بجوار الموقع، «سحب المبنى» وهذا أيضا غير ممكن لأنه سبق عمل دعامات للأدوار السفلى للمبنى، ولوجود ميول فيه، ما يعزز فرضية السقوط والتاثير على الجوار، «الهدم بالمعدّة» وهي طريقه كلاسيكية معروفة ومضمونة وآمنة.
وقالت في تعقيبها على ما نشر في «عكاظ» (الثلاثاء 10 سبتمبر الجاري) تحت عنوان «مهندس مدني يحذر من البوكلين على سطح مبنى الإعلام في جدة»: إنها عملت على اتخاذ جميع احتياطات الأمن والسلامة التي تضمن عدم وقوع حوادث من أي نوع.
وأوضحت الهيئة أن معدة «البوكلين» المستخدمة في الهدم وزنها ٢٠ طنًا؛ بينما تم إخلاء مواد من المبنى وزنها يفوق الـ٤٠ طنًا خلال الشهر الماضي، ما يعطي أريحية لتحرك المعدة في أمان أثناء عملها فوق المبنى.
وأشارت الهيئة -استنادًا إلى الاستشاري الهندسي المعتمد لديها- إلى أن تكسير المبنى يتم على العناصر الإنشائية بشكل متتالٍ، لضمان عدم التأثير على العمل.
وذكرت أن للهدم 3 طرق هي: «التفجير» وهذا لا يمكن استخدامه لوجود منشآت ذات طبيعة خاصة بجوار الموقع، «سحب المبنى» وهذا أيضا غير ممكن لأنه سبق عمل دعامات للأدوار السفلى للمبنى، ولوجود ميول فيه، ما يعزز فرضية السقوط والتاثير على الجوار، «الهدم بالمعدّة» وهي طريقه كلاسيكية معروفة ومضمونة وآمنة.