أعلنت أمانة جدة دراسة موقع الشارع الرئيسي المتاخم لبحيرة السد الواقعة على المدخل الجنوبي لحي الحرازات (جنوب شرق جدة)، وإدراجه ضمن المواقع التي ستخضع للعلاج ضمن الحلول العاجلة.
وأعلنت الأمانة ردا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان: «المستنقعات تحطم طريق الحرازات» (20/7/1440)، الانتهاء من اقتراح التصاميم، وإرسالها للجهة المختصة ببرنامج تصريف مياه الأمطار، لاعتماد التصاميم ومن ثم تعميد المقاول للبدء في التنفيذ.
وكانت «عكاظ» نشرت تقريرا نقلت فيه استياء عدد من سكان الحرازات (جنوب شرق جدة) من تحطم الشارع الرئيسي المتاخم لبحيرة السد الواقعة على المدخل الجنوبي للحي، محملين الأمانة مسؤولية ذلك، لأنها -على حد قولهم- لم تستجب لمطالبهم وتتحرك لتجفيف المستنقعات التي تتكون عليه بهطول الأمطار، فتسببت في تآكل الطبقة الأسفلتية وأحدثت فيه حفرا تتحطم عليها المركبات.
واقترح السكان إنشاء قنوات تصريف تنقل مياه الأمطار تحت الشارع الرئيسي باتجاه السد، بدلا من تركها تتجمع وتتلف الطريق وتربك حركة السير، وتجبر المركبات على عكس السير.
وأعلنت الأمانة ردا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان: «المستنقعات تحطم طريق الحرازات» (20/7/1440)، الانتهاء من اقتراح التصاميم، وإرسالها للجهة المختصة ببرنامج تصريف مياه الأمطار، لاعتماد التصاميم ومن ثم تعميد المقاول للبدء في التنفيذ.
وكانت «عكاظ» نشرت تقريرا نقلت فيه استياء عدد من سكان الحرازات (جنوب شرق جدة) من تحطم الشارع الرئيسي المتاخم لبحيرة السد الواقعة على المدخل الجنوبي للحي، محملين الأمانة مسؤولية ذلك، لأنها -على حد قولهم- لم تستجب لمطالبهم وتتحرك لتجفيف المستنقعات التي تتكون عليه بهطول الأمطار، فتسببت في تآكل الطبقة الأسفلتية وأحدثت فيه حفرا تتحطم عليها المركبات.
واقترح السكان إنشاء قنوات تصريف تنقل مياه الأمطار تحت الشارع الرئيسي باتجاه السد، بدلا من تركها تتجمع وتتلف الطريق وتربك حركة السير، وتجبر المركبات على عكس السير.