دعت شركة تطوير لخدمات النقل التعليمي أولياء الأمور الراغبين في الاستفادة من خدمة النقل المدرسي لأبنائهم في مرحلة التعليم العام إلى الإسراع بالتسجيل في الخدمة عبر نظام «نور». وأهابت بأولياء الأمور استغلال الفترة قبل بدء العام الدراسي والتسجيل بالخدمة، لاسيما أن تقديم الخدمة سيقتصر على الطلاب والطالبات المسجّلين في النظام بعد تطبيق معايير الأولوية والاستحقاق، واستبعاد من لم يستكمل إجراءات التسجيل أو من لم يقم بتحديث البيانات عند تغيير ولي الأمر موقع المنزل أو بيانات الطالب أو الطالبة.
وأوضحت «تطوير» أنها حرصت بالتعاون مع إدارات التعليم في جميع مناطق المملكة على تسهيل وتبسيط إجراءات تسجيل الطلبة بالخدمة من خلال نظام «نور» الإلكتروني أو من خلال مراجعة مكاتب المشرفين والمشرفات على خدمة النقل المدرسي داخل المدارس الحكومية المشمولة.
وبيّنت الشركة أنه وبعد تسجيل الطالب أو الطالبة في الخدمة، تتولى المدرسة دراسة الطلب، وتبليغ ولي الأمر بالقبول أو الرفض عبر نظام «نور»، إذ تُراعى في دراسة الطلب معايير خاصة في الاستحقاق، من أبرزها: البيئة المعيشية للطلبة، وبرنامج الدراسة (تعليم عام - مدارس تحفيظ القرآن الكريم)، والمسافة من المنزل إلى المدرسة (250م وأكثر- وبما لا يزيد على نطاق قبول المدرسة).
كما يُراعى عند دراسة الطلب معايير «الأولوية في الاستحقاق»، وأهمها: سلامة الطالب أو الطالبة، والحالة الاجتماعية، ومدى البُعد عن المدرسة، فكلما كان المنزل أكثر بعداً كانت فرصة الحصول على الخدمة أكبر.
وفي حال قبول الطالب أو الطالبة في الخدمة، يتم إلحاقهم بالحافلات بعد تزويدهم ببطاقات الصعود، وتستهدف الشركة خلال السنوات الأربع القادمة تقديم خدمة النقل المدرسي لـ 1.2 مليون طالب وطالبة في جميع مناطق المملكة، بدءاً من العام الدراسي (1441هـ)، وحتى العام الدراسي (1444هـ). وقامت الشركة ضمن استعداداتها للعام الدراسي الحالي بتكثيف جهودها في تحسين جودة الخدمة وتعزيز مستويات الراحة والأمان والسلامة فيها، فضلاً عن تحديث أسطول حافلات النقل المدرسي وتصنيع (3100) حافلة مدرسية جديدة ستضاف إلى 25 ألف حافلة ومركبة، تغطي خدمة النقل لنحو 15 ألف مدرسة من مختلف مناطق المملكة ومحافظاتها وقراها وهجرها.
وأوضحت «تطوير» أنها حرصت بالتعاون مع إدارات التعليم في جميع مناطق المملكة على تسهيل وتبسيط إجراءات تسجيل الطلبة بالخدمة من خلال نظام «نور» الإلكتروني أو من خلال مراجعة مكاتب المشرفين والمشرفات على خدمة النقل المدرسي داخل المدارس الحكومية المشمولة.
وبيّنت الشركة أنه وبعد تسجيل الطالب أو الطالبة في الخدمة، تتولى المدرسة دراسة الطلب، وتبليغ ولي الأمر بالقبول أو الرفض عبر نظام «نور»، إذ تُراعى في دراسة الطلب معايير خاصة في الاستحقاق، من أبرزها: البيئة المعيشية للطلبة، وبرنامج الدراسة (تعليم عام - مدارس تحفيظ القرآن الكريم)، والمسافة من المنزل إلى المدرسة (250م وأكثر- وبما لا يزيد على نطاق قبول المدرسة).
كما يُراعى عند دراسة الطلب معايير «الأولوية في الاستحقاق»، وأهمها: سلامة الطالب أو الطالبة، والحالة الاجتماعية، ومدى البُعد عن المدرسة، فكلما كان المنزل أكثر بعداً كانت فرصة الحصول على الخدمة أكبر.
وفي حال قبول الطالب أو الطالبة في الخدمة، يتم إلحاقهم بالحافلات بعد تزويدهم ببطاقات الصعود، وتستهدف الشركة خلال السنوات الأربع القادمة تقديم خدمة النقل المدرسي لـ 1.2 مليون طالب وطالبة في جميع مناطق المملكة، بدءاً من العام الدراسي (1441هـ)، وحتى العام الدراسي (1444هـ). وقامت الشركة ضمن استعداداتها للعام الدراسي الحالي بتكثيف جهودها في تحسين جودة الخدمة وتعزيز مستويات الراحة والأمان والسلامة فيها، فضلاً عن تحديث أسطول حافلات النقل المدرسي وتصنيع (3100) حافلة مدرسية جديدة ستضاف إلى 25 ألف حافلة ومركبة، تغطي خدمة النقل لنحو 15 ألف مدرسة من مختلف مناطق المملكة ومحافظاتها وقراها وهجرها.