صدرت حديثا عن دار الرافدين طبعة جديدة من كتاب الرئيس الأمريكي الأسبق دوايت آيزنهاور عندما كان قائداً عاماً للجيش الأمريكي في الحرب العالمية الثانية، ويعتبر الكتاب سجلا ضخما لأحداث تلك الحرب. يذكر أن الطبعة الأولى بنفس الترجمة كانت قد صدرت عن دار اليقظة العربية في دمشق عام 1960.
يأتي الكتاب تحت عنوان «حرب صليبية في أوروبا.. غزو الحلفاء لأوروبا في الحرب العالمية الثانية» ترجمة إبراهيم عبود.
ويرصد الكتاب أحداث الحرب الكونية الثانية الحاسمة، ويعد مستندا أساسيا لتاريخ مدة من أخطر مدد الصراع في القرن العشرين، ضمنه كاتبه، عندما كان القائد العام لجيوش الحلفاء، ملاحظاته الشخصية عن الصراع في أوروبا والعالم، وعن السياسة العالمية وتفصيلات عن خططه الحربية والاستراتيجية.
وفضلاً عن قيمة الكتاب بوصفه وثيقة تاريخية لواحد من أقطاب المواجهة الكبرى آنذاك، فإنه يعطينا تصوراً واضحاً عن آيزنهاور جندياً، ورجلاً، وقائدا، ويرسم صورة بانورامية دقيقة لمسرح الحرب من داخل غرف القيادة، مشكلاً مرجعاً مهماً للمؤرخين والدارسين والمهتمين.
يأتي الكتاب تحت عنوان «حرب صليبية في أوروبا.. غزو الحلفاء لأوروبا في الحرب العالمية الثانية» ترجمة إبراهيم عبود.
ويرصد الكتاب أحداث الحرب الكونية الثانية الحاسمة، ويعد مستندا أساسيا لتاريخ مدة من أخطر مدد الصراع في القرن العشرين، ضمنه كاتبه، عندما كان القائد العام لجيوش الحلفاء، ملاحظاته الشخصية عن الصراع في أوروبا والعالم، وعن السياسة العالمية وتفصيلات عن خططه الحربية والاستراتيجية.
وفضلاً عن قيمة الكتاب بوصفه وثيقة تاريخية لواحد من أقطاب المواجهة الكبرى آنذاك، فإنه يعطينا تصوراً واضحاً عن آيزنهاور جندياً، ورجلاً، وقائدا، ويرسم صورة بانورامية دقيقة لمسرح الحرب من داخل غرف القيادة، مشكلاً مرجعاً مهماً للمؤرخين والدارسين والمهتمين.