طوابير الانتظار طويلة.
تأخر إقلاع الرحلات وتكدس المسافرين.
فيما أعلن مطار أبها الدولي عبر حسابه الرسمي في "توتير" صباح أمس عن عودة الرحلات إلى وضعها الطبيعي إثر تأخر بعضها جراء الأحوال الجوية ومعالجة أنظمة الإنارة بالمدرج المؤقت، انتقد عدد من المسافرين تأخر إقلاع الرحلات دون توفير وجبات غذائية ومشروبات أو تأمين السكن من قبل الجهات المعنية رغم أن انتظار البعض منهم في المطار تجاوز الساعات الخمس.
وأدى تنفيذ أعمال لمعالجة أنظمة الإنارة بالمدرج المؤقت، والأعمال التطويرية بالمدرج الرئيسي، فضلا عن سوء الأحوال الجوية إلى تكدس المسافرين في مختلف أنحاء المطار بعد إلغاء وتأخير إقلاع بعض الرحلات.
وحملت إدارة المطار في بيان لها عصر أمس الأحوال الجوية بمدينة أبها، مسؤولية تأخر إقلاع ووصول بعض الرحلات، ودعت المسافرين للتواصل مع الناقل الجوي للتأكد من وضع الرحلة، ومعرفة مستجدات مواعيد الرحلات.
واكد عدد من المسافرين لـ«عكاظ» تكرار تأخير وإلغاء إقلاع الرحلات من مطار أبها دون أسباب واضحة، وطالبوا بمعالجة الخلل وإيجاد حل جذري لتأخر الرحلات في مطار أبها لاسيما وأن فصل الصيف يشهد تدفق أعداد كبيرة من الزوار والمصطافين إلى المنطقة.
وأوضحوا بأن موعد إقلاع رحلتهم عبر الخطوط السعودية إلى مطار الملك عبدالعزيز في جدة كان الساعة الثانية عشرة من ظهر أمس الأول (الأحد) ولكن وحتى الواحدة فجرا من يوم الإثنين لازالوا ينتظرون الموعد الجديد دون أن يقدّم لهم مأكولات أو مشروبات ولا حتى أيضا سكن خلال فترة تأخر الرحلة.
وأدى تنفيذ أعمال لمعالجة أنظمة الإنارة بالمدرج المؤقت، والأعمال التطويرية بالمدرج الرئيسي، فضلا عن سوء الأحوال الجوية إلى تكدس المسافرين في مختلف أنحاء المطار بعد إلغاء وتأخير إقلاع بعض الرحلات.
وحملت إدارة المطار في بيان لها عصر أمس الأحوال الجوية بمدينة أبها، مسؤولية تأخر إقلاع ووصول بعض الرحلات، ودعت المسافرين للتواصل مع الناقل الجوي للتأكد من وضع الرحلة، ومعرفة مستجدات مواعيد الرحلات.
واكد عدد من المسافرين لـ«عكاظ» تكرار تأخير وإلغاء إقلاع الرحلات من مطار أبها دون أسباب واضحة، وطالبوا بمعالجة الخلل وإيجاد حل جذري لتأخر الرحلات في مطار أبها لاسيما وأن فصل الصيف يشهد تدفق أعداد كبيرة من الزوار والمصطافين إلى المنطقة.
وأوضحوا بأن موعد إقلاع رحلتهم عبر الخطوط السعودية إلى مطار الملك عبدالعزيز في جدة كان الساعة الثانية عشرة من ظهر أمس الأول (الأحد) ولكن وحتى الواحدة فجرا من يوم الإثنين لازالوا ينتظرون الموعد الجديد دون أن يقدّم لهم مأكولات أو مشروبات ولا حتى أيضا سكن خلال فترة تأخر الرحلة.