وزع مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية لتحسين سبل العيش في اليمن أمس (الثلاثاء) المنح وأدوات المهنة لـ100 معيلة من معيلات الأسر في مديرية عتق بمحافظة شبوة.
كما جرى تكريم 50 شاباً من المستفيدين من دورتي التمديدات الكهربائية وصيانة الجوالات ضمن برنامج تمكين الشباب.
وقدم محافظ شبوة محمد صالح بن عديو، الشكر والعرفان للمملكة ممثلة بالمركز على تدخلاته ومشاريعه الإنسانية المتعددة وبالأخص في جوانب التدريب والتأهيل المهني، ما يحسن من معيشة اليمنيين ويعزز قدرات المجتمع على الصمود، وتطبيع الوضع العام في المحافظات المحررة من خلال تعزيز التعافي الاقتصادي المستدام.
وعبر المحافظ عن سروره بمناسبة تخرج شباب المحافظة بعد تلقيهم المهارات اللازمة في بعض المهن واتجاههم لسوق العمل بادئين مشاريعهم الخاصة التي ستسهم في التخفيف من البطالة التي يعيشها الشباب، فيتجهون اتجاهاً صحيحاً في بناء وطنهم.
وأعرب عن سعادته لتكريم معيلات الأسر من مديرية عتق اللاتي تلقين دورات حرفية ومهنية متنوعة لتحسين معيشة أهاليهن من خلال توجههن لسوق العمل في الحرف المهنية.
وأكد المسؤول في مشروع تحسين سبل العيش عبدالله باعباد أن المشروع اتخذ منهجية التمكين لتحقيق الأثر للمستفيد من خلال تدريبه مهنياً، ومتابعة قياس الأثر بعد المشروع، مبيناً أن الهدف من هذه البرامج التدريبية إعطاء فرصة للشباب ومعيلات الأسر لاكتساب مهارة وحرفة مهنية تمكنهم من إعالة أنفسهم وأسرهم ويكونون ضمن شريحة المجتمع المنتج.
كما جرى تكريم 50 شاباً من المستفيدين من دورتي التمديدات الكهربائية وصيانة الجوالات ضمن برنامج تمكين الشباب.
وقدم محافظ شبوة محمد صالح بن عديو، الشكر والعرفان للمملكة ممثلة بالمركز على تدخلاته ومشاريعه الإنسانية المتعددة وبالأخص في جوانب التدريب والتأهيل المهني، ما يحسن من معيشة اليمنيين ويعزز قدرات المجتمع على الصمود، وتطبيع الوضع العام في المحافظات المحررة من خلال تعزيز التعافي الاقتصادي المستدام.
وعبر المحافظ عن سروره بمناسبة تخرج شباب المحافظة بعد تلقيهم المهارات اللازمة في بعض المهن واتجاههم لسوق العمل بادئين مشاريعهم الخاصة التي ستسهم في التخفيف من البطالة التي يعيشها الشباب، فيتجهون اتجاهاً صحيحاً في بناء وطنهم.
وأعرب عن سعادته لتكريم معيلات الأسر من مديرية عتق اللاتي تلقين دورات حرفية ومهنية متنوعة لتحسين معيشة أهاليهن من خلال توجههن لسوق العمل في الحرف المهنية.
وأكد المسؤول في مشروع تحسين سبل العيش عبدالله باعباد أن المشروع اتخذ منهجية التمكين لتحقيق الأثر للمستفيد من خلال تدريبه مهنياً، ومتابعة قياس الأثر بعد المشروع، مبيناً أن الهدف من هذه البرامج التدريبية إعطاء فرصة للشباب ومعيلات الأسر لاكتساب مهارة وحرفة مهنية تمكنهم من إعالة أنفسهم وأسرهم ويكونون ضمن شريحة المجتمع المنتج.