أرجعت شركة المياه الوطنية انتشار المستنقعات في شوارع حي الربوة 6 إلى ارتفاع منسوب المياه الجوفية، ووجود شبكة عشوائية قديمة وهشة تكثر بها الانكسارات، مؤكدة أنها تعمل جاهدة لخدمة العملاء وإيصال الماء في الحي.
وأكدت الشركة تعقيباً على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «الضخ يتحول في الربوة إلى فخ» في (9/8/1440) أنه يجري تغذية الربوة بمعدل يومين وفترة توقف 9 أيام حسب جدول الضخ المعتمد، ويتم متابعة الضغوط والكميات خلال فترات الضخ والتأكد من حل جميع بلاغات الانقطاع ومباشرة كافة بلاغات الانكسار وعزلها وإصلاحها حسب مؤشرات الأداء المعتمدة بشركة المياه الوطنية.
وأشارت إلى أنه جرى إدراج الضخ للمنطقة ضمن مناطق الضخ المستمر خلال الفترة الماضية وتكثيف الجهود لمباشرة البلاغات في حينه.
وكانت «عكاظ» نشرت تقريراً نقلت فيه شكوى سكان حي الربوة 6 من هشاشة الشبكة وعدم تحملها تدفق المياه الكثيف، ما يعرضها للتحطم، وتدفق المياه في الشوارع مكونة مستنقعات تصدر لهم الأوبئة والحشرات والروائح الكريهة.
وأكدت الشركة تعقيباً على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «الضخ يتحول في الربوة إلى فخ» في (9/8/1440) أنه يجري تغذية الربوة بمعدل يومين وفترة توقف 9 أيام حسب جدول الضخ المعتمد، ويتم متابعة الضغوط والكميات خلال فترات الضخ والتأكد من حل جميع بلاغات الانقطاع ومباشرة كافة بلاغات الانكسار وعزلها وإصلاحها حسب مؤشرات الأداء المعتمدة بشركة المياه الوطنية.
وأشارت إلى أنه جرى إدراج الضخ للمنطقة ضمن مناطق الضخ المستمر خلال الفترة الماضية وتكثيف الجهود لمباشرة البلاغات في حينه.
وكانت «عكاظ» نشرت تقريراً نقلت فيه شكوى سكان حي الربوة 6 من هشاشة الشبكة وعدم تحملها تدفق المياه الكثيف، ما يعرضها للتحطم، وتدفق المياه في الشوارع مكونة مستنقعات تصدر لهم الأوبئة والحشرات والروائح الكريهة.