تحت رعاية أمير منطقة الباحة الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز تنطلق اليوم فعاليات ملتقى أسبوع التلاحم الوطني الذي ينفذه مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني ويستمر 4 أيام، ويستهدف 240 شاباً وفتاة من مختلف مكونات المجتمع.
وأكد رئيس مجلس الأمناء بمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني الدكتور عبدالعزيز السبيل لـ«عكاظ»، أن المركز يخطط لافتتاح 16 فرعاً في مختلف مناطق المملكة، موضحاً أن تنفيذ مبادرة أسبوع التلاحم في منطقة الباحة يأتي تحقيقاً لرؤية المركز التي تهتم بنشر وترسيخ مفاهيم الحوار في المجتمع، وتعزيز قيم التعايش والتنوع والاعتدال والتسامح والتلاحم بين أبنائه، والمحافظة على كل ما يسند وحدة النسيج المجتمعي. ولفت السبيل إلى غايات المركز باستنهاض العلماء والمثقفين والفاعلين مجتمعيا من أجل تعزيز مفاهيم وممارسات الاعتدال والوسطية وقبول التنوع، ما يتيح لأبناء وبنات المنطقة توليد المبادرات المجتمعية وغرس ورعاية ثقافة التطوع، تحقيقا لرؤية المملكة 2030، مشيراً إلى أن مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني يحظى بالدعم اللامحدود والرعاية الكريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ومن ولي العهد، مؤملاً أن تسهم الفعاليات في تلبية رؤى وتطلعات القيادة الرشيدة بنشر ثقافة الحوار والتسامح والتعايش بين فئات المجتمع وتعزيز اللحمة الوطنية. مثمناً لأمير المنطقة رعايته الكريمة. وكشف عن توجه مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني للعمل على برامج عدة لتعزيز اللحمة الوطنية، تشارك في تنفيذها جميع التوجهات الفكرية والطوائف، مبيناً أن رؤية 2030 وضعت الأولويات بكل وضوح ورسمت خطة مستقبلية للنهوض بالوطن، ما حفّز المركز للعمل على تنفيذ خطة وطنية ضمن الرؤية لمواجهة التطرف والغلو لتكون إستراتيجية شاملة بمشاركة جهات رسمية أخرى، مشيراً إلى أن مركز استطلاع الرأي الذي أطلقه المركز يعد أول مركز رسمي لقياس آراء المجتمع ومعرفة توجهات أفراده من خلال الاعتماد على 10 ملايين رقم هاتف في المملكة.
وأكد رئيس مجلس الأمناء بمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني الدكتور عبدالعزيز السبيل لـ«عكاظ»، أن المركز يخطط لافتتاح 16 فرعاً في مختلف مناطق المملكة، موضحاً أن تنفيذ مبادرة أسبوع التلاحم في منطقة الباحة يأتي تحقيقاً لرؤية المركز التي تهتم بنشر وترسيخ مفاهيم الحوار في المجتمع، وتعزيز قيم التعايش والتنوع والاعتدال والتسامح والتلاحم بين أبنائه، والمحافظة على كل ما يسند وحدة النسيج المجتمعي. ولفت السبيل إلى غايات المركز باستنهاض العلماء والمثقفين والفاعلين مجتمعيا من أجل تعزيز مفاهيم وممارسات الاعتدال والوسطية وقبول التنوع، ما يتيح لأبناء وبنات المنطقة توليد المبادرات المجتمعية وغرس ورعاية ثقافة التطوع، تحقيقا لرؤية المملكة 2030، مشيراً إلى أن مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني يحظى بالدعم اللامحدود والرعاية الكريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ومن ولي العهد، مؤملاً أن تسهم الفعاليات في تلبية رؤى وتطلعات القيادة الرشيدة بنشر ثقافة الحوار والتسامح والتعايش بين فئات المجتمع وتعزيز اللحمة الوطنية. مثمناً لأمير المنطقة رعايته الكريمة. وكشف عن توجه مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني للعمل على برامج عدة لتعزيز اللحمة الوطنية، تشارك في تنفيذها جميع التوجهات الفكرية والطوائف، مبيناً أن رؤية 2030 وضعت الأولويات بكل وضوح ورسمت خطة مستقبلية للنهوض بالوطن، ما حفّز المركز للعمل على تنفيذ خطة وطنية ضمن الرؤية لمواجهة التطرف والغلو لتكون إستراتيجية شاملة بمشاركة جهات رسمية أخرى، مشيراً إلى أن مركز استطلاع الرأي الذي أطلقه المركز يعد أول مركز رسمي لقياس آراء المجتمع ومعرفة توجهات أفراده من خلال الاعتماد على 10 ملايين رقم هاتف في المملكة.