تخطو وزارة التعليم، اليوم (الثلاثاء) أولى خطواتها، لتنفيذ آليات تعليم اللغة الصينية في السعودية، وذلك من خلال ورشة عمل بعنوان «إدراج اللغة الصينية في التعليم»، يفتتحها وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ، في مقر الوزارة بالرياض، وتستعرض 3 تجارب لتعلم اللغة الصينية في جامعة الملك سعود، والإمارات وتجربة طالب عن التواصل الحضاري بالصين، بالإضافة إلى ورقة عمل مقدمة من سفارة الصين عن تعلم اللغة الصينية، وعن الفرص والتحديات في تعليم اللغة الصينية في التعليم العام والجامعي.
كما تناقش الورشة الفرص والتحديات في تعليم اللغة الصينية في التعليم العام والجامعي، إذ دعت عدداً كبيراً من الخبراء والأكاديميين والمهتمين بتعليم اللغة الصينية، للمشاركة في الورشة، وتقديم مقترحاتهم ومناقشتهم، إضافة إلى وجود عدد من المسؤولين في السفارة الصينية.
يذكر أنه تم الاتفاق خلال زيارة ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز إلى الصين قبل شهر من الآن، على البدء في وضع خطة لإدراج اللغة الصينية كمقرر دراسي على جميع المراحل التعليمية في المدارس والجامعات السعودية، سعياً لتعزيز علاقات الصداقة والتعاون بين السعودية والصين، وتعميق الشراكة الإستراتيجية على كافة المستويات والأصعدة، وإيماناً بأهمية تعزيز أواصر التعاون والتواصل في المجالات كافة، وتمكيناً لتحقيق شراكة استراتيجية شاملة ترتقي لتحقيق تطلعات القيادتين السعودية والصينية، واقتناص الفرص الواعدة بين شعبيهما.
كما تناقش الورشة الفرص والتحديات في تعليم اللغة الصينية في التعليم العام والجامعي، إذ دعت عدداً كبيراً من الخبراء والأكاديميين والمهتمين بتعليم اللغة الصينية، للمشاركة في الورشة، وتقديم مقترحاتهم ومناقشتهم، إضافة إلى وجود عدد من المسؤولين في السفارة الصينية.
يذكر أنه تم الاتفاق خلال زيارة ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز إلى الصين قبل شهر من الآن، على البدء في وضع خطة لإدراج اللغة الصينية كمقرر دراسي على جميع المراحل التعليمية في المدارس والجامعات السعودية، سعياً لتعزيز علاقات الصداقة والتعاون بين السعودية والصين، وتعميق الشراكة الإستراتيجية على كافة المستويات والأصعدة، وإيماناً بأهمية تعزيز أواصر التعاون والتواصل في المجالات كافة، وتمكيناً لتحقيق شراكة استراتيجية شاملة ترتقي لتحقيق تطلعات القيادتين السعودية والصينية، واقتناص الفرص الواعدة بين شعبيهما.