اختتمت اليوم (السبت) في قاعدة نلس الجوية بالولايات المتحدة الأمريكية، مناورات تمرين «العلم الأحمر 2019»، وشهد التمرين أكثر من 800 طلعة جوية، نفذت القوات الجوية الملكية السعودية 95 من أصل 96 كانت مقرره لها أثناء التمرين، خاضت خلالها الأطقم الجوية عدداً من السيناريوهات القتالية في بيئة قتال حقيقية، أثبت فيها الطيارون السعوديون كفاءتهم القتالية العالية وقدرتهم السريعة على التعامل مع الأهداف المعادية وتدميرها.
من جانبه، أوضح قائد مجموعة القوات الجوية الملكية السعودية المشاركة بالتمرين، العقيد الطيار الركن مسعود بن ناصر بن شري، أن هذه المشاركة تهدف إلى تعميق أواصر التعاون وتبادل الخبرات بين القوات الجوية لدى الدول المشاركة، والرفع من مستوى الجاهزية القتالية وصقل وتطوير المهارات بكل احترافية وعلى أعلى درجات السلامة، ما يظهر القوات الجوية الملكية السعودية بالمظهر الذي يعكس الصورة التي عليها قواتنا المسلحة من تطور وتميز على المستوى العالمي.
وأكد العقيد بن شري أن الأطقم الجوية والفنية حققت نجاحاً مميزاً وبمستوى عال من الدقة والاحترافية، حيث تكللت جميع الطلعات الجوية بالنجاح، مشيراً إلى أن هذا النجاح بفضل الله سبحانه وتعالى أولاً ثم بفضل دعم قيادتنا الرشيدة وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود القائد الأعلى لكافة القوات العسكرية، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ونائب وزير الدفاع الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز، على دعمهم اللا محدود، ما جعل قواتنا المسلحة بمختلف أفرعها تكون على قدراً عالٍ من الاحترافية في التدريب والتأهيل.
وأضاف أن هذه التمارين ستعود بالفائدة الكبيرة على المشاركين من أطقم جوية وفنية وإدارية لتنمي مهاراتهم وتصقلها وتكسبهم الثقة بالنفس وحسن التصرف بالمواقف الحقيقية، وهذه التمارين ضمن الخطط المعدة مسبقاً لتطوير الجاهزية القتالية وللتدريب في بيئات جوية وقتالية حقيقية ومختلفة، عازمين بحول الله في ذلك إلى تحقيق رؤية قائد القوات الجوية: «قوة جوية يقظة.. قادرة ومؤثرة.. في أي وقت وتحت أي ظرف».
من جانبه، أوضح قائد مجموعة القوات الجوية الملكية السعودية المشاركة بالتمرين، العقيد الطيار الركن مسعود بن ناصر بن شري، أن هذه المشاركة تهدف إلى تعميق أواصر التعاون وتبادل الخبرات بين القوات الجوية لدى الدول المشاركة، والرفع من مستوى الجاهزية القتالية وصقل وتطوير المهارات بكل احترافية وعلى أعلى درجات السلامة، ما يظهر القوات الجوية الملكية السعودية بالمظهر الذي يعكس الصورة التي عليها قواتنا المسلحة من تطور وتميز على المستوى العالمي.
وأكد العقيد بن شري أن الأطقم الجوية والفنية حققت نجاحاً مميزاً وبمستوى عال من الدقة والاحترافية، حيث تكللت جميع الطلعات الجوية بالنجاح، مشيراً إلى أن هذا النجاح بفضل الله سبحانه وتعالى أولاً ثم بفضل دعم قيادتنا الرشيدة وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود القائد الأعلى لكافة القوات العسكرية، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ونائب وزير الدفاع الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز، على دعمهم اللا محدود، ما جعل قواتنا المسلحة بمختلف أفرعها تكون على قدراً عالٍ من الاحترافية في التدريب والتأهيل.
وأضاف أن هذه التمارين ستعود بالفائدة الكبيرة على المشاركين من أطقم جوية وفنية وإدارية لتنمي مهاراتهم وتصقلها وتكسبهم الثقة بالنفس وحسن التصرف بالمواقف الحقيقية، وهذه التمارين ضمن الخطط المعدة مسبقاً لتطوير الجاهزية القتالية وللتدريب في بيئات جوية وقتالية حقيقية ومختلفة، عازمين بحول الله في ذلك إلى تحقيق رؤية قائد القوات الجوية: «قوة جوية يقظة.. قادرة ومؤثرة.. في أي وقت وتحت أي ظرف».