أكد سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الأردن الأمير خالد بن فيصل بن تركي أن رؤية المملكة 2030 تؤكد على منح المرأة السعودية الفرص والمساحات اللازمة لتكون فاعلة في المجتمع، وقادرة على الانخراط في الحوارات والنقاشات التي تُفضي لصنع جميع القرارات التي تتعلق بنساء المجتمع. ودلل على ذلك بمبادرة وزارة الخارجية السعودية بضم العديد من الدبلوماسيات القديرات اللواتي تبوأن مناصب قيادية وكن خير سفيرات ومنافحات عن بلدهن.
وأطلع السفير السعودي، رئيسة ملتقى البرلمانيات الأردنيات الدكتورة صباح الشعار وأعضاء الملتقى في مجلس النواب الأردني، خلال حوار مفتوح عقده معهن في مقر السفارة أمس، على ما وصلت إليه السعودية في مجال تمكين السيدات في المجتمع السعودي، وما توليه القيادة الرشيدة من عناية واهتمام بالمرأة في شتى مناحي الحياة، مشيرا إلى أن هناك 30 عضوة مجلس شورى من بين 150 عضوا.
وجدد الأمير خالد بن فيصل بن تركي الموقف الثابت للسعودية من القضية الفلسطينية، وأن القدس هي عاصمة فلسطين الأبدية، وأن المملكة تؤكد وتدعم الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس.
وتطرق إلى موقف المملكة الداعم للأردن وشعبها لتجاوز الأزمات الاقتصادية في كافة المجالات، وأطلع الحاضرات على بعض المشاريع التي تم إنجازها، والمشاريع التي ستنجز في الوقت القريب، والمشاريع التي بالإمكان تنفيذها مستقبلاً كدعم للشعب الأردني.
من جهتهن؛ تحدثت العديد من الحاضرات الكريمات عن جهود المملكة في إحلال السلام في المنطقة، وأن المملكة ستبقى الدرع الحصين للأمتين العربية والإسلامية، وأن الشعبين السعودي والأردني تجمعهم العديد من الروابط الأسرية والاجتماعية والثقافية التي لا يمكن تجاهلها أو التفريط فيها.
وثمن دعم السعودية الدائم للأردن، مشيرات إلى أن تلك المشاريع باتت شاهداً على ما يحظى به الأردنيون من عناية واهتمام من القيادة الرشيدة في المملكة، خصوصاً المشاريع الأخيرة التي نفذها الصندوق السعودي للتنمية في الأردن، كما تقدمن بالشكر الجزيل للسفير السعودي وأعضاء السفارة على ما يقدمونه من تسهيل وخدمات للحجاج والمعتمرين على مدار السنة.
وأطلع السفير السعودي، رئيسة ملتقى البرلمانيات الأردنيات الدكتورة صباح الشعار وأعضاء الملتقى في مجلس النواب الأردني، خلال حوار مفتوح عقده معهن في مقر السفارة أمس، على ما وصلت إليه السعودية في مجال تمكين السيدات في المجتمع السعودي، وما توليه القيادة الرشيدة من عناية واهتمام بالمرأة في شتى مناحي الحياة، مشيرا إلى أن هناك 30 عضوة مجلس شورى من بين 150 عضوا.
وجدد الأمير خالد بن فيصل بن تركي الموقف الثابت للسعودية من القضية الفلسطينية، وأن القدس هي عاصمة فلسطين الأبدية، وأن المملكة تؤكد وتدعم الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس.
وتطرق إلى موقف المملكة الداعم للأردن وشعبها لتجاوز الأزمات الاقتصادية في كافة المجالات، وأطلع الحاضرات على بعض المشاريع التي تم إنجازها، والمشاريع التي ستنجز في الوقت القريب، والمشاريع التي بالإمكان تنفيذها مستقبلاً كدعم للشعب الأردني.
من جهتهن؛ تحدثت العديد من الحاضرات الكريمات عن جهود المملكة في إحلال السلام في المنطقة، وأن المملكة ستبقى الدرع الحصين للأمتين العربية والإسلامية، وأن الشعبين السعودي والأردني تجمعهم العديد من الروابط الأسرية والاجتماعية والثقافية التي لا يمكن تجاهلها أو التفريط فيها.
وثمن دعم السعودية الدائم للأردن، مشيرات إلى أن تلك المشاريع باتت شاهداً على ما يحظى به الأردنيون من عناية واهتمام من القيادة الرشيدة في المملكة، خصوصاً المشاريع الأخيرة التي نفذها الصندوق السعودي للتنمية في الأردن، كما تقدمن بالشكر الجزيل للسفير السعودي وأعضاء السفارة على ما يقدمونه من تسهيل وخدمات للحجاج والمعتمرين على مدار السنة.