حققت الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بالمنطقة الشرقية المركز الأول في الفرع الأول «للبنين» في المسابقة المحلية على جائزة الملك سلمان بن عبدالعزيز لتلاوة القرآن الكريم وحفظه وتجويده الحادية والعشرين للعام الحالي 1440، كما حققت المركز الأول في الفرع الثالث والمركز الثاني في الفرع الخامس «للبنات».
حيث حل في المركز الأول في الفرع الأول للبنين مجاهد بن فيصل الردادي المرشح من الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم في المنطقة الشرقية، فيما حققت المرشحة من الجمعية أسماء بنت حميد الشمري المركز الأول في الفرع الثالث، والمرشحة أنوار بنت حميد الشمري المركز الثاني بالفرع الخامس.
وقدم نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم نائب رئيس محكمة الاستئناف بالمنطقة الشرقية الشيخ يوسف العفالق، التهنئة لأمير المنطقة الشرقية ونائبه وأهل المنطقة و لجميع منسوبي الجمعية لتحقيق المرشحين من المنطقة المراكز المتقدمة كما هنأ الفائز والفائزات وأهاليهم سائلاً الله لهم التوفيق والسداد.
وأشار العفالق إلى أن المسابقة على جائزة الملك سلمان بن عبدالعزيز لتلاوة القرآن الكريم وحفظه وتجويده من ضمن ما توليه الدولة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ونائبه الأمير محمد بن سلمان وأمراء المناطق، لكتاب الله من أهمية كبيرة، إضافة إلى الدعم والمتابعة المستمرة اللذين تلقاهما جمعيات تحفيظ القرآن الكريم من وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، وذلك لما لجمعيات تحفيظ كتاب الله من دور كبير في صلاح الفرد والمجتمع.
حيث حل في المركز الأول في الفرع الأول للبنين مجاهد بن فيصل الردادي المرشح من الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم في المنطقة الشرقية، فيما حققت المرشحة من الجمعية أسماء بنت حميد الشمري المركز الأول في الفرع الثالث، والمرشحة أنوار بنت حميد الشمري المركز الثاني بالفرع الخامس.
وقدم نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم نائب رئيس محكمة الاستئناف بالمنطقة الشرقية الشيخ يوسف العفالق، التهنئة لأمير المنطقة الشرقية ونائبه وأهل المنطقة و لجميع منسوبي الجمعية لتحقيق المرشحين من المنطقة المراكز المتقدمة كما هنأ الفائز والفائزات وأهاليهم سائلاً الله لهم التوفيق والسداد.
وأشار العفالق إلى أن المسابقة على جائزة الملك سلمان بن عبدالعزيز لتلاوة القرآن الكريم وحفظه وتجويده من ضمن ما توليه الدولة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ونائبه الأمير محمد بن سلمان وأمراء المناطق، لكتاب الله من أهمية كبيرة، إضافة إلى الدعم والمتابعة المستمرة اللذين تلقاهما جمعيات تحفيظ القرآن الكريم من وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، وذلك لما لجمعيات تحفيظ كتاب الله من دور كبير في صلاح الفرد والمجتمع.