سلطان محمد نزير
رحمان الله خان
عمر فاروق
عمر شير
عمران شاه
وجه ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، أمس (الإثنين)، بالإفراج الفوري عن 2107 سجناء باكستانيين في السجون السعودية، حسب وزير الخارجية الباكستاني شاه محمود قريشي.
وقال قريشي في تغريدة له على حسابه في «تويتر»: «أمر ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بإطلاق سراح 2107 سجناء باكستانيين من سجون المملكة فوراً؛ فيما سيتم استعراض وضع بقية السجناء». وتابع: «الشعب الباكستاني يشكر ولي العهد على لفتته الكريمة والاستجابة لطلب رئيس الوزراء عمران خان».
واعتبر وزير الإعلام الباكستاني فؤاد شودري، أن أمر ولي العهد بإطلاق سراح السجناء الباكستانيين، تأكيد على الرعاية الكريمة التي تتلقاها الجالية الباكستانية المقيمة في السعودية. وعبر عدد من أبناء الجالية الباكستانية عن بالغ سعادتهم بزيارة ولي العهد لبلادهم في إطار جولته الخارجية لعدد من الدول الشقيقة والصديقة لتوطيد العلاقات الثنائية بينها وبين المملكة. وبينوا أنهم سعداء بالمكرمة التي أمر بها ولي العهد والمتمثلة في الإفراج وإطلاق سراح السجناء الباكستانيين في مختلف سجون المملكة. واعتبروا ذلك لفتة غير مستغربة من ولي العهد، الذي يعد رجل السلام والأمن والاطمئنان. وبينوا أن سعادتهم لا توصف في ظل العلاقات المتينة بين الدولتين الشقيقتين، وأجمعوا على أن الشعب الباكستاني وأبناء الجالية المقيمة في المملكة يثمنون هذه اللفتة الكريمة. وقال المقيم الباكستاني سلطان محمد نزير، إن هذه اللفتة ليست مستغربة على قيادة المملكة، فيما أكد المقيم الباكستاني رحمان الله خان أن جميع أبناء الجالية الباكستانية لا يمكن أن ينسوا هذا الموقف النبيل، وسيبقى العفو نبراساً على رؤوس أبناء الجالية الباكستانية في المملكة. في السياق ذاته، اعتبر المقيم الباكستاني عمر فاروق أن لفتة ولي العهد إنسانية أدخلت البهجة والسرور في نفوس أبناء الجالية الباكستانية المقيمين في المملكة، بينما عبر المقيم الباكستاني عمر شير عن بالغ سعادته بهذا الإفراج وتضرع لله بأن يجعل ذلك في ميزان حسنات القيادة السعودية.
عمران شاه، قال إن الجالية الباكستانية سعيدة بهذا القرار، إذ تناقلت مواقع التواصل الاجتماعي في باكستان والمملكة هذا النبأ السعيد، وسجل القرار ردود أفعال واسعة في الساحة الباكستانية بالداخل والخارج، مؤكداً أن القرار ينم عن حب القيادة السعودية ووقوفها مع الشعب الباكستاني الشقيق في السراء والضراء، مثمنين تلك الخطوة الإيجابية في توطيد العلاقات بين البلدين الشقيقين.
وقال قريشي في تغريدة له على حسابه في «تويتر»: «أمر ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بإطلاق سراح 2107 سجناء باكستانيين من سجون المملكة فوراً؛ فيما سيتم استعراض وضع بقية السجناء». وتابع: «الشعب الباكستاني يشكر ولي العهد على لفتته الكريمة والاستجابة لطلب رئيس الوزراء عمران خان».
واعتبر وزير الإعلام الباكستاني فؤاد شودري، أن أمر ولي العهد بإطلاق سراح السجناء الباكستانيين، تأكيد على الرعاية الكريمة التي تتلقاها الجالية الباكستانية المقيمة في السعودية. وعبر عدد من أبناء الجالية الباكستانية عن بالغ سعادتهم بزيارة ولي العهد لبلادهم في إطار جولته الخارجية لعدد من الدول الشقيقة والصديقة لتوطيد العلاقات الثنائية بينها وبين المملكة. وبينوا أنهم سعداء بالمكرمة التي أمر بها ولي العهد والمتمثلة في الإفراج وإطلاق سراح السجناء الباكستانيين في مختلف سجون المملكة. واعتبروا ذلك لفتة غير مستغربة من ولي العهد، الذي يعد رجل السلام والأمن والاطمئنان. وبينوا أن سعادتهم لا توصف في ظل العلاقات المتينة بين الدولتين الشقيقتين، وأجمعوا على أن الشعب الباكستاني وأبناء الجالية المقيمة في المملكة يثمنون هذه اللفتة الكريمة. وقال المقيم الباكستاني سلطان محمد نزير، إن هذه اللفتة ليست مستغربة على قيادة المملكة، فيما أكد المقيم الباكستاني رحمان الله خان أن جميع أبناء الجالية الباكستانية لا يمكن أن ينسوا هذا الموقف النبيل، وسيبقى العفو نبراساً على رؤوس أبناء الجالية الباكستانية في المملكة. في السياق ذاته، اعتبر المقيم الباكستاني عمر فاروق أن لفتة ولي العهد إنسانية أدخلت البهجة والسرور في نفوس أبناء الجالية الباكستانية المقيمين في المملكة، بينما عبر المقيم الباكستاني عمر شير عن بالغ سعادته بهذا الإفراج وتضرع لله بأن يجعل ذلك في ميزان حسنات القيادة السعودية.
عمران شاه، قال إن الجالية الباكستانية سعيدة بهذا القرار، إذ تناقلت مواقع التواصل الاجتماعي في باكستان والمملكة هذا النبأ السعيد، وسجل القرار ردود أفعال واسعة في الساحة الباكستانية بالداخل والخارج، مؤكداً أن القرار ينم عن حب القيادة السعودية ووقوفها مع الشعب الباكستاني الشقيق في السراء والضراء، مثمنين تلك الخطوة الإيجابية في توطيد العلاقات بين البلدين الشقيقين.