اختتمت أمس (الجمعة) في الرياض الدورة التدريبية الثالثة عشرة على مهارات تحكيم المسابقات القرآنية، المصاحبة لفعاليات المسابقة المحلية على جائزة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- لتلاوة القرآن الكريم وحفظه وتجويده للبنين والبنات في دورتها الـ(21)، وتنظمها وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد إلى السابع عشر من الشهر الجاري.
وقدم الدورة مدربون مختصون في علوم القرآن الكريم والدراسات القرآنية والمسابقات والأنظمة، وتناولت الدورة الأهداف الخاصة للمحكمين وتأهيلهم وإعدادهم، وقواعد التحكيم، وصفات المُحكم، وطرق كشف الأخطاء التجويدية.
كما اشتملت على بيان صفات المُحكم وقواعد التحكيم وفروع المسابقات القرآنية وآلية إعداداها.
واستمرت الدورة ثلاثة أيام على فترتين صباحية ومسائية، بمشاركة 43 متدربا ومتدربة من جميع مناطق المملكة، وتهدف الدورة إلى نشر قواعد التحكيم في المسابقات القرآنية، وتأهيل محكمين لقيادة دفة التحكيم بكل مهنية وجودة، والارتقاء بأداء التحكيم في المسابقات القرآنية، ودراسة ضوابطه وكيفية أدائه، والإسهام في نشر الوعي التحكيمي في حلقات التحفيظ، وتأهيل محكمين للمسابقات القرآنية وإعدادهم على المستوى الدولي، والسعي إلى الارتقاء بمستوى التحكيم في المسابقات العالمية، ومعرفة أنظمته ومعاييره وآدابه ومعالم أدائه.
وقدم الدورة مدربون مختصون في علوم القرآن الكريم والدراسات القرآنية والمسابقات والأنظمة، وتناولت الدورة الأهداف الخاصة للمحكمين وتأهيلهم وإعدادهم، وقواعد التحكيم، وصفات المُحكم، وطرق كشف الأخطاء التجويدية.
كما اشتملت على بيان صفات المُحكم وقواعد التحكيم وفروع المسابقات القرآنية وآلية إعداداها.
واستمرت الدورة ثلاثة أيام على فترتين صباحية ومسائية، بمشاركة 43 متدربا ومتدربة من جميع مناطق المملكة، وتهدف الدورة إلى نشر قواعد التحكيم في المسابقات القرآنية، وتأهيل محكمين لقيادة دفة التحكيم بكل مهنية وجودة، والارتقاء بأداء التحكيم في المسابقات القرآنية، ودراسة ضوابطه وكيفية أدائه، والإسهام في نشر الوعي التحكيمي في حلقات التحفيظ، وتأهيل محكمين للمسابقات القرآنية وإعدادهم على المستوى الدولي، والسعي إلى الارتقاء بمستوى التحكيم في المسابقات العالمية، ومعرفة أنظمته ومعاييره وآدابه ومعالم أدائه.