سجل البنك الأول أرباحاً صافية قيمتها 1.13 مليار ريال خلال العام الماضي 2018، بارتفاع صافي الأرباح للربع الرابع بنسبة 10.3% مقارنة بالربع الثالث، بعد ارتفاع دخل العمليات واستقرار التكاليف.
واستمر البنك بالمحافظة على نسب تغطية قوية للقروض، إذ بلغت القروض والسلف 57.8 مليار ريال سعودي لعام 2018 بانخفاض 9.2% عن عام 2017، ومع نهاية عام 2018، بلغ إجمالي أصول البنك الأول 82 مليار ريال سعودي، بانخفاض 17.9% مقارنة بالعام السابق.
وقال رئيس مجلس إدارة البنك الأول المهندس مبارك الخفرة: «يعتبر البنك الأول من رواد تقديم الخدمات المصرفية والابتكار منذ نشأته في عام 1926، ونحن على ثقة باستمرار هذه الريادة مع تطلعنا إلى إكمال عملية الاندماج مع البنك السعودي البريطاني «ساب» في النصف الأول من عام 2019، سوينتج عن اندماج البنكين منشأة مصرفية رائدة تمتلك متانة وقدرات قوية باستطاعتها دعم وتحقيق طموحات المملكة في إطار رؤية 2030 وبرنامج التحول الوطني».
وقال العضو المنتدب للبنك الأول السيد سورن نيكولايزن: «كان عام 2018 عاماً مليئاً بالتحديات، ولكننا واصلنا تركيزنا على التحكم في التكاليف تماشياً مع ما فعلناه في عام 2017، وكذلك تعزيز مراكز رأس المال والسيولة، وأصبحت لدينا معدلات كفاية رأس المال الإجمالية وللشريحة الأولى الأقوى في تاريخ البنك».
وأضاف نيكولايزن: «يواصل البنك تعزيز مكانته رائداً في تقديم الخدمات المصرفية الرقمية في المملكة، وقد ساهمت الخدمات الجديدة التي يقدمها البنك والتي من ضمنها سرعة الوصول إلى الخدمات المصرفية عبر الجوال من خلال خدمة التعرف على الوجه وبصمة الإصبع في ارتفاع التعاملات البنكية عبر الإنترنت وتطبيق الجوال بنسبة 27%، وأيضاً زيادة عدد العملاء الذين يستخدمون الخدمات الرقمية للبنك بنسبة 27% خلال عام 2018».
واستمر البنك بالمحافظة على نسب تغطية قوية للقروض، إذ بلغت القروض والسلف 57.8 مليار ريال سعودي لعام 2018 بانخفاض 9.2% عن عام 2017، ومع نهاية عام 2018، بلغ إجمالي أصول البنك الأول 82 مليار ريال سعودي، بانخفاض 17.9% مقارنة بالعام السابق.
وقال رئيس مجلس إدارة البنك الأول المهندس مبارك الخفرة: «يعتبر البنك الأول من رواد تقديم الخدمات المصرفية والابتكار منذ نشأته في عام 1926، ونحن على ثقة باستمرار هذه الريادة مع تطلعنا إلى إكمال عملية الاندماج مع البنك السعودي البريطاني «ساب» في النصف الأول من عام 2019، سوينتج عن اندماج البنكين منشأة مصرفية رائدة تمتلك متانة وقدرات قوية باستطاعتها دعم وتحقيق طموحات المملكة في إطار رؤية 2030 وبرنامج التحول الوطني».
وقال العضو المنتدب للبنك الأول السيد سورن نيكولايزن: «كان عام 2018 عاماً مليئاً بالتحديات، ولكننا واصلنا تركيزنا على التحكم في التكاليف تماشياً مع ما فعلناه في عام 2017، وكذلك تعزيز مراكز رأس المال والسيولة، وأصبحت لدينا معدلات كفاية رأس المال الإجمالية وللشريحة الأولى الأقوى في تاريخ البنك».
وأضاف نيكولايزن: «يواصل البنك تعزيز مكانته رائداً في تقديم الخدمات المصرفية الرقمية في المملكة، وقد ساهمت الخدمات الجديدة التي يقدمها البنك والتي من ضمنها سرعة الوصول إلى الخدمات المصرفية عبر الجوال من خلال خدمة التعرف على الوجه وبصمة الإصبع في ارتفاع التعاملات البنكية عبر الإنترنت وتطبيق الجوال بنسبة 27%، وأيضاً زيادة عدد العملاء الذين يستخدمون الخدمات الرقمية للبنك بنسبة 27% خلال عام 2018».